-
_________________________________
(تذكير بالبارت اللي قبل)
نظراته لها وهي تتكلم وتضحك مع غيره أشبه بالرصاص ، غيرته تشعل النار بـداخله ، هي تضحك وتشرب فقط دون إعطائه اي اهتمام حتى ..
تقدم نحوها ينظر لها بحده ، هي لم تفهم الا عندما تكلم ..
" تعالي معي أماندا "
( قالها بنبره حاده وعالية )"اءاء حسناً .. اعذروني سأذهب "
-
" ماذا تريد "
سحبها من فكها إليه ليبدأ بتقبيلها بشراسه، يعض شفتيها تارة ويمتصها تارة ، كلما فتحت فمها تأوهاً حازت له الفرصه بإدخال لسانه ، هي تحاول ابعاده لكن لا فائده ، هو يمسكها بأحكام ..
فصل القبله ثم وضع جبينه على خاصتها يلهث ..
"لماذا تتجاهلينني أماندا؟ هل لهذه الدرجه تكرهينني؟ ماذا فعلت لك؟ أنا أحبك فقط واغار عليك ، لكنك بارده معي وتقومي برفضي دائما ..
هل هذا جزائي لانني أحبك؟"لم يتلقى اجابه منها هي تلتقط أنفاسها فقط ..
"أجيبيني أماندا "
دفعته من كتفه مبعدةً إياه عنها .." لن أستطيع اجابتك جونغكوك"
قالت اخر كلماتها ثم تركت ذلك العاشق ينظر لخطواتها حائراً ..
" أماندا .. اماندااا "
-
_______________________________
( بعد مرور شهر )
الأوضاع هادئه بين أماندا وجونغكوك ..
هي تأتي للشركه تؤدي عملها بشكل طبيعي وهو يفعل المثل دون مدايقه الأخرى أو الحديث معها بشأن حبه له ..5:08pm
" هذه المليون وون تفضل "
" ما الذي تقولينه؟ لن أخذها"
" هيا جونغكوك هذه أموالك خذها لا تكن عنيد"
أنت تقرأ
EUSTOMA | JUNGKOOK +18
Short Story"مَا هِي زَهرَتُك المُفضلَه؟" "أحِب زَهرة الـأستُوما كَثِيراً" نَبَسَ مُستغرباً "لِما؟" "لِما لِماذا؟" "كُنت أقصِد أن زَهرة الـأستُوما نادِرةٌ جِداً" "أعلَم أحِب كُل مَا هُو نادِر" تنَهدت بِوسطِ الكَلام لتُكمل ... "لَذلك أحبَبتُك" ... [ اتمنى تستمت...