عيناكِ بَحر ولم أبلغَ سواحلهُ،
بل تُهتُ فيهِ وضيعتُ إتجاهاتيِ
لايك ي حلواتي
ابو جابر"عامر" :حبوب وطيب وكان يتمنى تكون عنده بنت عشان كذا اخذ هيام عمره 40 سنه
ام جابر"مريم" :طيبه وحنونه حيل مربيت منزل عمرها 37 سنه
جابر:هادي ومتسلط تفكيره بدوي شوي يحب حلاله ودايما ع الجبل لون بشرته سمراء أنفه سله سيف عيونه حاده مع سحبه لونها عسلي شعره لونه اسود سواد الليل معضل شوي طوله 190 عمره 25 سنه
عند نرجس
سمعت دق الباب
نرجس تكتب ع الدفتر:تفضلي
دخل ياسر وجلس وبندم:ا ن نرجس
نرجس بدون ما تطالع وبدون اهتمام:نعم
ياسر بخجل ع اللي سواه:انا اسف
نرجس ابتسمت ابتسامه عن جنب والدموع تحاول ما تنزلها:بعد شنو ها بعد ما طعنت شرفي ولا بعد نضراتك الللي تخليني أشك بنفسي ها
ياسر تنهد:طيب انتي متأكده من قرارك انك بتوافقين
نرجس بدون اهتمام:ايه
ياسر انقهر من اسلوبها الجاف معه اللي ما تعود عليه:انا اكلمك
نرجس:إذا ما عندك شي الباب قدامك واعتبرها كسحه أو أي شي
ياسر وقف بقهر:اتفلي ع وجهي اذا الزواج ذا تم
نرجس بدون اهتمام:تمام إذا تزوجت رعد بتفل بوجهك
ياسر انقهر وطلع
عند عبير
كتبت وحطت الورقه عن جنب
وراحت ولبست عبايتها وطلعت
راحت ل الأسواق اول شي بعدها شافت واحد يقول توصيل ابتسمت
عببير:ي عم توصلني ل الرياض
العم يناضرها بخبث:تمام اركبي
الرجال اللي قدامهم:كان يبي يحذرها بس
أعطاه نضره سكتته
العم:اركبي قدام
عبير ركبت ورا كأنها ما سمعته يقول شي
ركب العم وحرك
العم يناضر عبير ع عكس المرايه اللي قدامه:الا ي بنتي شنو اسمك
عبير:عبير ي عم وانت
العم بخبث:ماجد
عبير ما ارتاحت ل نضراته لها بس ما اهتمت
عند ام جابر
قرأت الورقه وراحت ل ابو جابر
ام جابر:شوف البنت راحت
قام ابو جابر بستغراب:بس منو وصلها
ام جابر رفعت اكتوفها يعني ما ادري
ابو جابر بصدمه:لا يكون راحت مع ماجد
ام جابر بتوتر جلست:شنو اللي يخليك تشك
ابو جابر تذكر
فلاش باك
راح وشاف ماجد من بعيد كان رايح له إلا يشوفه يحرك سأل الرجال
أبو جابر:ووين رايح ماجد
الرجال:والله مسكينه ركبت معه بنت ع اساس يؤديها الرياض
أنت تقرأ
عيناكِ بَحر ولم أبلغَ سواحلهُ، بل تُهتُ فيهِ وضيعتُ إتجاهاتيِ
شِعرماذا سيحدث أن استفاقت فتاه صغيره لترا انها بمكان الخطأ بمكان لا يملاه الحنان ولا الأمان وترا نفسها غريبه ماذا سيحدث إذا أب رجع ل ابنته الذي وضعها بميتم ل سنين، طويله هل سيستقبلها بحب واحضان ام العكس ماذا ستفعل تلك الفتاه التي ترا نفسها بين الغرباء ل...
