أتظن الحياة ستفتح لك أبوابها مرة واحدة!
أتظن أن الفقير يحب حالته هذه!
أتظن أن الغني يشعر بالسعادة لان لديه مايكفي من المال!
هيا لنبدأ!>_<
___________________
"الكاتبة روكا"
في ليالي الشتاء القاسية تجلس فتاة ذات العشرين عام في غرفتها تشاهد التلفاز وتبكي ع مشهد حزين ينتهي بموت البطل وحبيبته بجانبه...وإذ يقطع بكاء بطلتنا أختها عديمة المشاعر أو مثلما تُسميها بطلتنا بذلك
ليانا:ياإلهي أنتِ حقًا حمقاء أتبكين ع كل شئ هكذا؟!
تقوم بطلتنا بمسح دموعها ولتردف بسخرية
كايلا:ع الاقل لستُ عديمة المشاعر مثلكِ
ليانا:بلا بلا بلا لم أتي للمشاجرة معكِ فليس لدي وقت ولكن جئت لأقول لكِ أن خطيبكِ بالأسفل يجلس مع والدانا وقال لي أن أعلمك بوجوده وأنه أقل من ساعة وسيصعد لكِ
كايلا:حسنًا حسنًا أنتِ ثرثارة
قامت ليانا بتجاهل أختها وغادرت الغرفة بدون قفل الباب وهذا أغضب بطلتنا كثيرًا لتقوم بطلتنا من مكانها بغضب وتقوم بقفل الباب بقوة
كايلا:حقًا عاهرة
لتجلس بطلتنا ع سريرها وتقوم بتهدئة نفسها واذا فجأة تدُب في جسمها قشعريرة قامت بأخراج هواء من فمها فهي تعرف هذه القشعريرة حق المعرفة
قامت بغلق التلفاز وجلبت اللابتوب الخاص بيها ودخلت ع مواقع إباحية
أنزلت السروال القصير الخاص بها قليلاً ووضعت اصابعها قرب فمها وأخذ لسانها يتحرك حول أصابعها حتي تأكدت أنهم رطبين تمامًا
وقامت بتحريك أصابعها نحو منطقتها الخاصة وأخذت تداعب منطقتها وتشاهد
بدأ صوت أهاتها يعلو لتقوم بعض شِفتها السفلية حتي لا تقوم بإصدار اية صوت
.
.
.
.
كانت بطلتنا مشغولة بفعل هذا ولا تعلم بالذي يسمع اهأتها وبدأ بتمسيد خاصته من فوق البنطال
مرت ثواني بعد أن شعر أنه لا يحتمل أكثر من ذلك وقام بفتح الباب لتنتفض بطلتنا كايلا اثناء فتح الباب
كايلا:اللعنة عليكَ لما فعلتَ ذلك
بدأت ملامح كايلا تهدأ قليلاً حينما عرفت أن الذي قام بفتح الباب هو خطيبها هاري
هاري:لم أستطع الاكتفاء بسماع اهأتك فقط فأحببتُ أن أراكِ
قالها هاري والرغبة تشع من عينيه
نظرت كايلا إلى منطقته لتجدها منتصبة جدًا
كايلا:لا فقط خربت علي الأمر
كانت كايلا علي وشك أن ترتدي سروالها ولكن قام هاري بطريقة ما ليقوم بسحبها من بنطالها لتكون عارية من الاسفل تمامًا
كايلا:هاري ماذا تفعل؟ اللعنة ان.....
لم تستطع كايلا إكمال جملتها بسبب إدخال لسان هاري في منطقتها شعرت بالتخدر وقامت بارجاع رأسها للوراء ف حين يديها علي رأس هاري تدفعه نحو عضوها
أنت تقرأ
The rich woman
Romanceأنتظرتك طويلاً! من أنتَ لتفعل هذا بي؟! لقد أحببتكِ بصدق لم أكن أتوقع هذا! اللعنة عليك لا أريد رؤية وجهك سأظل أحبك حتي الموت . . . هذه الرواية تحتوي ع "بعض المشاهد الجريئة"
