قلبي في مأزق ♥️
لاتنسو التصويت + متابعة الحساب زهراتيَ ♥️🥀
بقلمي | دينا الحسناوي
قرائة ممتعة ...
روان : يمة عمة زهرة ادك عليج
الام : جيبي يمة خير ان شاءالله الو ﻼ الى رحمة الله شون الله يصبركم ان شاءالله اليوم يجي سعد واحنا يمكم يلا مع السلامة
مريم : يمة شكو شنو الى رحمة الله منو مات
الام : يمة بيبتكم ماتت عمتج زهرة كالت باجر جيبي سعد والبنات وتعالو للعمارة الفاتحة
سها : خـٰطيـه الله يرحمها ويصبرهم يلا ام مريم اَنـي اروح هم يالله ظلمت الدنيا وعود خابريني من ترحون حتى اجي للفاتحة اخذ من خاطرهم عيب بموتت عمتي ام رجلي اجوني
: ان شـاءالله اي تعالي ورانة عود سلميلي ؏ ابو فاطمة احنا الفجر نطلع للعمارة بحيل الله انتو تعالو ورانة
مريم : هسه ابوية خابرو كلولة خـٰطيـه هسهہ يصعد عندة الضغط شون شوكت يجي كلبي نكسرهم ؏ بيبي
الله يرحمها جانت هواي تحبني
الام : ي والله كلنا ؏ هل طريق بنيتي كومي انتي وروان طلعي دشاديش السود تلكيهن بلكنتور نحضر غراضنة دنطلع الفجر بين ميجي ابوج من شغل اروح اسويلة عشة تلكي مماكل
مـريم : ماشي يلا روان كومي وياي
روان : اكلج مريم يعني هستونة احنا عطلنة نريد نرتاح نوب فاتحة شون بلوة وهناك دوخة
مريم : نجبي ولج عيب تحجين هيج لسمعج امي ترزلج غير بيبتنة حرام ماتت هنة كم يوم ونرجع كومي يلا قبل لايجي ابوية
روان : اووف كمت
9:00 الليل
الام : تعاي مريم الباب تندك يمكن اجة ابوج واخوانج تلكي
مريم : جيت يمة فتحت الباب الـ ابوية وعيونة حمر وجهة ذبلان من خبر موتت بيبي كلبي نكسر ؏ حالتة ابد مشايفتة هيج حتى مابي حيل يحجي
: بوية حظريلي الحمام داسبح
مريم : صار يابة حضرتلة الحمام وطب هيثم اخوية اصغر مني بسنة 14 ويشتغل وي خالي ﻼن ابوية ميلحك واحنا كاعدين ايجار بطل من المدرسة وشتغل
هيثم : مريم كولي الامي خلي اصب النا عشة ميت جوع مماكل ومنصبح بشغل سمطوني سمط وباجر ورانة طريق الفاتحة نقهرت بموتت بيبي
: ماشي هسه خلي يكمل ابوية وناكل سوة الله يساعدك ي والله كلنا نقهرنة مشبعانين منها واحنا بعاد
"شنسوي غير عيشتنة هنا
حسن : امي تريدج دكول خلي تجي اصب عشة وياي
أنت تقرأ
قلبي في مأزق
Romanceواگـفة انتـظرها واباوع من بعيـد شون خاف ابـوية يجي ويشوفـني اجابـني لهـنا اخ لـو مسامعة كـلامها شورطـني ارجع وعوفها ﻼ شون اعوفها وحـدها دقايق مرن دقايق بس :- سـيدي ذيـج طالبـة هم مشـاركـة ويـاهم حسيت رجـلي بادن من الخـوف مداصدك الي ديصير كـدامي ش...
