#المِسيحِيه
بقلم : زينب ال كردي
مساء الخير
مينا : كعدت الصبح ولكيت وجوهم متتفسر كلت الهم
شنو صاير
فارس : ماكو شي
مينا : بليي اكو شي
فارس : اكعديي
مينا : كعدت يلا احجو شنو صاير
فارس : لازم نسافر البغداد
مينا : ليش
فارس : عمي طالب هاذا الشي
مشتري اراضي بغداد ومقسمهن النه وال أولادهمينا : بس اني ماروح الاي مكان
سامر : مو بكيفج
مينا : لعد شنو تردون وشغلي شغلكم
فارس : شغلج راح ترجعين الفرع الثاني وإبراهيم يرجع هنا
وشغلي الكه شغل اني وسامر هناك انكليزي مالتنه عاليي
مينا : بقيت صافنه عليهم يعني منرتاح كلنا فد شهرين رتاحينه بيهم رجعنه هم
فارس : اني راح اروح البغداد اكمل البيت لان شهرين وننتقل واني راح ابقه هناك
مها : زين واني تبقيني هنا
فارس : ي حبيبي اني كل 15يوم اجي هناا وهيه شهرين لايبقه بالج
مها : زين اروح وياك عاديي
فارس : وين اكعدج هناك اني ابقه بيت عمتي بس انتي اخليج هناك ويه ولدهم مستحيل ابقي واسكتي هنا
سامر : راح تتكفل انته لو اني
فارس : لا انيي
مينا : كمت من يمهم غيرت ملابسي وطلعت امشي
ساعه ب 8 بقيت اتمشه بشوارع البصره الحبيبه
يعني راح نعوف الجمال هنا ونروح هناكبقيت كاعده لحد مكمت ورجعت البيت
بيومه ماكلت شي لليل اكلت سندويشات ونمت
كعدت الصبح وفارس رايح علمود البناء فتحت التلفون يووو شكد رسائل وتصال من حامد
صعدت بسياره الشركه
وتصلت بيحامد : وينج خفت عليجج لاتردين علا تصالات ولا رسائل فوكاها قافله التلفون ليش
مينا : حامد اهداء
حامد : هديت يلا احجي
مينا : حجيت الصار
حامد : ي شنو بيه ليش ضايجه
مينا : ولاشي هيج
حامد : لا احجيي شبيج ضايجه من بغداد
مينا : مو شغلي وصديقاتي هنا
أنت تقرأ
المَسيحِيه
Beletrieالقصه تتحدث عن فتاه مسيحيه يحالفه الحض بزواج من مسلم (شيعي ) بقلم الكاتبه : زينب ال كردي تحبون تواصل وياي الحساب انستاء بل وصف