سِتُ زهور.

183 32 20
                                    



٩/١

دامَت مُصافاتنا سِت اعوَام كُنت بهَا أطرَى الله حمدًا لقّركِ مُهجتي، فطِنت بين دوَاخلي الجِذل لفقهِي لدِنوكِ مِني لأرجَى بقاءَ كَثبنا دومًا قمَري.















________

عِدهَ فصول قصِيره خُطت بكُل إقدَام وحُب لتعبيري عن جُّم إمتناني لكِ توليب
☁️🌙.

أكومَـارين ". حيث تعيش القصص. اكتشف الآن