17.
.
.
.
.
اخذت سلاحي و كاتم الصوت و اطلقت النار على جميع من في القصر باستثناء جدي و عائلتي، إنتظرت إستيقاظهم و فورما استيقظو قلت: كم هو رائع ان نجتمع معاً اليس كذلك؟
كان جدي ينظر الي ب كل دهشة و خوف و رعب بدأت بالضحك و قلت: تلك النظرة!! كنت انتظر اليوم الذي سأراك تنظر اليّ ب هذا الخوف
نظرت اليه بحدة و قلت: هل تظنني بتلك الحماقة؟!!
قمت ب لكمه و قلت: اجبني!!
لم يجيبني لذا لكمته مجدداً و قلت: تكلم!!!!
ضحكت و قلت: لقد نسيت انني اضع شريطاً لاصقاً على فمك
قمت بسحب الشريط اللاصق من فمه ب كل قوة و قلت؛ تحدث...هل تظن انك ستكون قوياً الى الابد؟
نظر الي و قال: انتي وحش
صرخت و قلت: انت من جعلتني هكذا!!!!.....انت جميعكم من جعلتموني افقد صوابي!!!
نظرت الى جدي و قلت: لماذا لم تقم ب قتلي معهم؟!
اجابني: لأنني ندمت!!
صرخت عليه مجدداً و قلت: ندمك لن يعيدهم!!!!
نظرت الى ابي و بدأت ب ضربه ب حزامه و لكمه و بعدها قمت ب اطلاق النار على يديه و نظرت اليه يتعذب و يصرخ الماً
ثم نظرت الى الام و قلت: وجودكِ مزعج للغاية
اطلقت النار على قدماها و نظرت نحو ابنها و قلت: ها هو المغتصب!!
نظرت الى مايكي و راي و قلت: اجل!! هذا الابن اغتصب الكثير من الفتيات و الاطفال حتى لذا ما هو عقابه؟ دعونا نفكر
اتجهت نحو الابن و قمت ب كسر انفه و يداه
كان صراخ الاب مزعجاً لذا نظرت اليه و قلت: اصمت...
لم يصمت لذا اطلقت النار على رأسه و قلت: عندما اقول ان عليك ان تصمت....ف عليك ان تنفذ اوامري!
نظرت نحو الام و قمت ب اطلاق الرصاص في جميع انحاء جسدها حتى ماتت
ثم اخذت سكيناً و حشرته في رأس الابن الاكبر
نظرت نحو الابنة و سألتها: كيف حال والداكِ؟
ثم بدأت بالضحك و قلت: الا يذكركِ هذا ببعض الذكريات بيننا؟ تعلمين...ذكريات الاختان و لأنكِ اختي العزيزة فسأقوم ب قتلك ب شكل مختلف
اخذت مطرقة و قمت ب ضربها على رأسها بالمطرقة
ثم نظرت نحو الجد و قلت: الافضل يكون في النهاية!...ما رأيك بالعرض؟.
اكتفى بالبكاء بينما يرتجف و كان قد بلل سرواله
نظرت اليه بينما العب ب سلاحي و قلت: يؤسفني انني قتلت عائلتك....لكن انظر!! انا اشعر بالندم!! ارجوك قم ب مسامحتي!!
وجها سلاحي نحوه و اطلقت النار مباشرة على رأسه
تنهدت و قلت: انا سعيدة الان
كان كلاهما مدهوشان من ما حدث
سألتهما: ما الخطب؟ الم يعجبكما العرض؟ هل تكونان ضحايا آخرين؟
ضحكت و قلت: هل ستخبرون الشرطة بذلك؟
نظر الي مايكي و قال: لا...لن اخبر احداً
لهذا انا اثق ب مايكي...وعدني ان يكون الى جانبي..و هو يفي ب وعوده حقاً
تظر الي راي و قال: ما الذي ستفعلينه عندما يجد احدهم جريمتكِ؟
اجبته: سأقوم ب تسليم نفسي...استطيع ان اتعايش في السجن كما تعايشت مع هؤلاء القمامه
تنهد راي و قال:...سأسلم نفسي و اخبرهم انني انا من قمت ب قتلهم
نظرت اليه ب استغراب و قلت: لماذا؟!! هل انت مجنون؟
اجابني: اجل!!! انا كذلك...سأخبر الشرطة انني انا من قتلتهم...اكملي حياتكِ ب هناء و سعاده، ارجوكي
سألته: هل انت متأكد؟
اجابني: اجل
اتصل بالشرطة و قال: مرحباً...ادعى راي و قد قتلت عائلة ب اكملها هنا
اعطاهم العنوان و اخبرهم انه هو من قام ب قتل كل هؤلاء الاشخاص
نظر الي و قال: انا احبكِ هانا
نظر الى مايكي و قال: انا احسدك لأنك ستتزوجها
لم افهم ما الذي يحدث...لكنني فهمت ان راي يفعل ذلك لأنه يحبني
خرجت برفقة مايكي و وصلت الشرطة
كنت اقف برفقة مايكي بعيداً عن المنزل
تم القبض على راي بالفعل
و بعد عدة ايام استعدت اسمي الحقيقي...و تم سجن راي
أنت تقرأ
حارس شخصي
Разноеسانو مانجيرو ك حارس شخصي...ل فتاة في نفس عمره تحاول النجاة من عائلتها التي اسرت منها سعادتها...ل تكتشف ان من تشكن معهم...ليسوا عائلتها
