الثَانِي والعشرُون من سِيبتَمْبرالسمَاء كَانت شِبه غَامقة مع نَسِيمِ الرِيَاح البَارد كَأنهَا أنمَالًا تَلعبُ في أحدَا أطرَاف شعرِك
"الحديقةِ تُشبه الجنة النعيم في بَارِيس أوليس؟
الشَجر والورود الخَريفة تُشبهكِ تمَامًا"تَذكرتُ كلامك عِندَ مُوعدنَا الأول
كَانت الرياح هَادئةً مِثلك ومثل وجُودكَ تمَامًالا أعرفُ سبب البُعد حقًا إلا أنكَ أردتَ الأبتعاد وتَرك شخَصك العزيزُ هنا
دويونج.
لم أعِي علي نفسي عِندمَا عرفتهُ
شخصًا القدر قَابلنِي بهِ في موقفً ليس إلا بعادِي"لَا أريد أن أذكُر أسوء أشيائهِ
لكنهُ كَان ذو حُسن الخلُق"____________________
"قَرية عادية هادئة ولدتُ فيها لَكنهَا أجمَل الامَاكن عدة
كَأن الجمَال طُبع علي أهلهَا أجْمع"________________
بداية صغيرة :((((♡♡♡♡
أنت تقرأ
" غير مكتملة " WINTER MONTHS| أشهُر الشّتَاء
Randomكُنتُ أجلسُ على مقعدًا بقرابةِ النهر كَان الغروب عليهًا كأنَ النهر مصنوعًا من حجرًا كرستَالي نَارِي" "رأيتُ احدًا يقرأ كِتَابِي المُفضل كَانت عينَاه مِثل أحدَا الأشجَار الخَريفيةِ مائلةِ للون البُني الصَافِي" "و كَأن ألأله وضَع أبداعَاتهِ في عِينا...