مـتنمـر آلجآمـعة ✰🐅

07 (ارجوك ساعدني)

هاد البارت رح يكون قصير يعني رح يكون عن فكرة يونغي وعن شو عم تفكر مين اسراء بس البارت الجاي رح يكون كتييير طويل وعد

وبس خلينا نبلش

تذكير للاحداث

جين : ما هي ما هي

يونغي : انها فكرة لا توصف ستعرف غدا عندما يأتي كوك

جين : جيد

🇪 🇳 🇩-🇸 🇺 🇬 🇦-🇵 🇴 🇻 

عندما حل الليل الساعة 11:45

(على الهاتف رد يونغي بعد الرنة الخامسة)

كوك : واخيرا رديت

يونغي : ماذا تريد

كوك : ساصل بعد 10 ساعات اي يعني الساعة 9 صباحا

يونغي : حسنا هذا جيد اتريد شيء

كوك : نعم تعال وخذني من المطار

يونغي : حسنا سأكون هناك على الساعة 9

كوك : هذا جيد وداعا

يونغي : وداعا

(اقفل كوك الهاتف)

يونغي : يا لك من حيوان كيف تجرؤ على اقفال الهاتف ، انا الوحيد الذي يغلق المكالمات

جين (مع قهقهة خفيفة)  : اهدأ اهدأ لا بأس ، انه ليس بالامر الكبير

يونغي : انت اصمت ، فانت الوحيد الذي لا يحق لك الكلام فدائما ما تغلق الهاتف في وجهي يعني تغلقه وانا لا اكمل حتى كلامي

جين : ساصحح لك الامر نادرا وليس دائما ، فالمكالمات التي تتحدث عنها كانت مرتين فكيف تصبح دائما كما انني اغلقت الهاتف حين اصبحت تعاتبني فقط لاني لم اكمل عملي الذي لا شان لك به

(انا) : شوقا ديما بحب يبالغ بالمواضيع فما رح استغرب اذا قال لجين هيك

يونغي : حسنا ، تشه لا يهم

🇲 🇮 🇳-🇮 🇸 🇷 🇦 🇦-🇵 🇴 🇻 

قبل يومان او اكثر لا اعلم كنت نائمة ، انذاك كنت احلم بكابوس مرعب جدا وحزين

بينما احلم اصبحت اسمع اصوات تنادي باسمي  مرارا وتكرارا ، لم اعلم ماذا افعل

حتى انتهي الكابوس لافتح عيناي ببطء ، حتى افهم انّ تلك الاصوات التي تنادي باسمي كانت  تخرج من فم شوقا وهو يناديني لاستيقظ حتى اذهب للجامعة

انا...انا حقا لا افهم كنت موجوعة جدا ، راسي يوجعني ، احسست انّ جسدي يعتصر كالليومون  كان احساسي هو ان شيء يشد على معدتي ومعدتي تدخل للداخل  ،  انا جسدي كان جدا مرهق

حتى فتحت عيناي بالكامل ونظرت لشوقا وهو يصرخ كي استيقظ ، قلت له فقط خمسة دقائق انا لست مرتاحة