2

1 1 0
                                    








اقتربت ايملي بأبتسامتها البريئة من الرجل الذي بدأ بملامَستِها بشكل غريب و هي تظن بأنه يلاعبها ولم تفهم مايجري، و تكررَ الأمر لأيام لأشهر حتى مرت سنة.
وفي يوم من الأيام تصفحت إميلي هاتف شقيقتها الكبيرة ورأت صور ومشاهد عاطفية تخص الكبار وعندها تذكرت مايفعله ذلك الرجل وادركت أنهُ كان يتحرش بجسدها ولم يكن يلاعبها كما كانت تظن و هنا دخلت إيملي في صراعات من الخوف و الندم لأن عيونها البريئة لم تكن ترى مايخفيه العالم من قبح  ومن هنا بدأت إيملي تتعرف على شعور الألم والخوف.

[Black_memory] : NZحيث تعيش القصص. اكتشف الآن