راكيل:مماذا يعني لا ماركو:لقد تواصلت مع احسن طبيبه في البلاد وستتعالجين لكن هيه لم تخبرني بكل شيء سنذهب غدا لها ونعرف مالذي سيحصل راكيل:حقا( بفرح) ماركو:اجل راكيل:اذا ساذهب للحمام وذهبت ماركو:لن ينتشل قلبي من حزنه سوى ابتسامتك
تسريع احداث في الصباح
راكيل:ماركو ماركو استيقظ هيا ماركو:راكيل ارجوكي دعيني فقد انام قليلا راكيل:لا هيا سنتاخر على موعد الطبيبه ماركو:ارجوكي راكيل:هيا كووو استيقظ ماركو:ما هذا اللقب راكيل:الم يعجبك ماركو:لا هذا لقب مبتذل راكيل:اذا عسلي ماركو:اللعنه سيقف قلبي من لطافتها( بصوت منخفض) راكيل:ماذا ماركو:لا شيء ابقي على عسلي افضل من كووو راكيل:هيا ساذهب لكي استحم وانت عندما اخرج اريدك مستيقظ حسنا
ذهبت راكيل للحمام ومن ثمه خرجت ووجدت ماركو نائم فقزت عليه بمنشفت الحمام
راكيل:هيا استيقظ عسلي
فتح ماركو عينيه ببطىء لينظر لتلك التي فوقه وظاهر القليل من صدرها
ماركو:اللعنه لقد انتصبت راكيل:ماذا ماركو:لا شيء هيا قومي من فوقي والا راكيل:ماذا والا ماذا ماركو:لا شيء
قبلها قبله سريعه ودخل انتهت راكيل وارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلوا لعيادة الطبيبه
راكيل:اهلا انا راكيل الطبيبه:اهلا انا يونا ساكون طبيبتك من الان فصاعدا وتتمنى ان نصبح اصدقاء راكيل:حقا يونا:اجل
الطبيبه:وفضلوا بالجلوس راكيل:حسنا يونا:نسبه علاج من المرض 77% لان العلاج جدا مفعوله قوي هذا العلاج لان مفعوله قوي غالي جدا وزوجك دفع دفعه واحده يالكي من محضوضه به ستكون نسبه علاج من المرض قويه جدا بسبب العلاج راكيل وماركو :حقا يونا:اجل لكن ستستمر خمسه او سته اشهر وبعد سنه او سنتين ستحمل ياذن الرب راكيل:اليس كثير يونا:لا ويجب عليكما عدم ممارسه الجنس هذه الفتره يعني سته اشهر هكذا ماركو:لا هذا كثير يونا:( بضحك)لالا ليس كثير
تسريع احداث
دخلوا للبيت وراكيل تقفز وتنط من الفرح وجدوا البيرتو هوه وزوجته وابنهما الصغير جالسان
ماركو:مرحبا البيرتو البيرتو:ياصاح ساطلب منك طلب ماركو:تفضل البيرتو:غدا سنذهب انا وزوجتي لسويسره ارجوك اعتني بادورد ابني ماركو:لكن نحن لانعرف ان... راكيل:حسنا سنبقى معه لكن كم المده التي ستذهبون بها البرتو:اسبوع فقط راكيل:جيد البيرتو:ماركو هل تقبل ماركو:مادام قلبي يقبل كيف عقلي يرد قلبي البرتو:حقا شكرا لكما الان سنذهب ونجلبه غدا لكم سوريون:شكرا لك راكيل راكيل:عفوا . . . .
