يونا:هيا راكيل هل انتهت مناوبتك راكيل:اجل ما رايك ان نذهب لمطعم ونشرب حتى الثماله يونا:حسنا هيا
ذهبوا المطعم كانت ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يونا:راكيل هل يمكنني ان اسالك سال راكيل:بالطبع يونا:اما زلتي تفكرين بماركو راكيل:اتقصدين عسلي يونا:ما هذا اللقب راكيل:هذا لقب انا اقوله له يونا:اذا لا زلتي تفكرين به راكيل:( ببكاء وثماله)اجل يقال انه لاحدى من الندم لكني ساستمر بافكر به ساظل مبتسمه اذا رايته مجددا كان شيء لم يكن لاجله كنت اتالم هل تعرفين هذا لكن هوه الحب الذي ارته صحيح انني لم اكن اؤمن بالحب لكن بسببه قد اؤمنت واللعنه يونا:حسنا كفاكي بكاء طوالي هذه السنين وانتي لم تنسيه راكيل:كيف للروح ان تنسى صاحبها يونا:هيا لنذهب انا وانت للملها ما رايك راكيل:هيا لاكن يتغير ثيابي لكي اصبح مثيره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبوا للملها
ارتدت راكيل
يونا:يا انتي فانته راكيل:يا هل انتي مثليه هيا بنا دخلوا للملها وبدا الرقص والشرب
في مكان اخر
البيرتو:ماركو تعال بسرعه للملها ماركو:اي ملها و اللعنه عليك انت في كنده البيرتو:لاتعرف مالذي اشاهده الان ماركو:ماذا البيرتو:راكيل ماركو:لم اجدها حتى الان البيرتو:يا حمار انها تقف امامي ماركو:انا قادم البيرتو:كيف انت في ايطاليا ماركو:ياغبي اليوم لدينا صفقه واتيت وانا لما اشرح له وداعا
بيعد 20 دقيقه اتى ماركو
ماركو:اين هيه البيرتو:على المسرح
لم تحس والا بيد تاخذها الى السطح
راكيل:لدي حبيب انا لااظاجع ماركو:حقا وما اسم حبيبك راكيل:عسلي ماركو:حقا راكيل:هذا الصوت اعرفه
التفتت لتجد ذالك الغرابي ممسكا يدها
ماركو:راكيل كيف حالك اشتقت لكي راكيل( والدموع تملا عسليتيها)من راكيل انا لا اعرفك ماركو:راكيل زوجتي وحبيبتي ومعشوقتي راكيل:سيدي انت مخطا ويبدوا انك ثمل انا بيلا ليس راكيل ماركو:بلا انتي راكيل راكيل:لا ماركو:بلا راكيل:لا ماركو:بلا راكيل:لا ماركو:لا راكيل:بلا ماركو:اذا انتي راكيل راكيل:( ببكاء)راكيل ماتت في ذالك القصر في غرفه النوم يوم خنتها ماركو:راكيل انا لم اخونك اقسم بعسليتيك والسماء والارض التي تمشين عليها والهواء التي تتنفسينه راكيل:اخرس انا لا اصدقك و اللعنه عليك ماركو:كيف حالك راكيل :كيف حالي( بصراخ ممزوج ببكاء)هل تريد ان تعلم حالي هذه الايام لا تستطيع النوم براحه لا تستطيع تناول اي شيء بينما انظر اليك اصبح اكثر تحطما، هل تعرف ذالك؟ اشعر كانني على وشك الموت في خيالي لايمان لحن صوتك والكلام في حلمي في وعي يشتاح مسامعي لا يغيب اعوام اعوام واعيش بعناء عالمي بلاك دون غناء وحياتي لايرافيها الوان او نقاء يتثائب المساء والنحوم تنير بالسماء والدموع تسير بين على اللحان البكاء تدوي بيها هنا مشاعر تهيم تدنو وتقودني سريعا للجنون تقودني لاتنسى من اكون ترميني بين الاشواك وتزيدني ششون قلت لو زاد البكاء داخلي والحال ساء احكي الامي لك والاحلامي فتظيء لي كبدر بالسماء كم راك بوضوح في كل الوجوه اراك انت مثل طيور السماء عينيك بالنسبه لي كانت اهوه السماء لازلت لا تدري ماهون لون الدموع لون دموعي اللتي لا تنتهي عن الخذلان ماذا تدري عن الاحزان ماذا تدري عن الاوجاع واللام ماذا تدري ماركو:راكيل صدقيني انا اسف لكني اقسم لكي انني لم اخونك يوما(سادج على ركبتيه يترجاها ببكاء) راكيل:اخرس( صفعته)انتهى كل شيء . . . . يتبع
