بعيد...

28 7 0
                                    

«من بيل إلى يونغي.....»
7/سبتمبر/2022

وكل مايرغب به جسدي المتعب والهالك، هو ذارعيك، أن أختبئ بهم بعيدا عن هذا العالم الموحش، تمطر علي بكلماتك الشافية لفؤادي وعقلي الذي يكاد ينفجر، فقط أنا وأنت وبعض الموسيقى الهادئة وصوت أنفاسك، وبكائي حتى أنام، هل هذا قليل لأكتسبه وأتنعم به بأكثر الأوقات تعبًا وأرهاقًا، أم أنني يجب علي الوقوف والتحمل هنا بدونك طوال هذه السنين حتى أصل إليك؟... لا أعلم شيء سوى أنني يجب أن أتحلى بالشجاعة والقوة حتى تكون كل هذه الليالي و اللحظات السيئة مجرد ذكريات ستمحيها أنت بحبك لي، وهذا ما أمله......

TELL ME ||أخبرنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن