part : 32

537 44 17
                                    













جوني بينما يبكي  : ما هدا ؟ انا اتحدث يالهي

هو بسرعة اراد اخبار امه لكنه تدكر بان عليه انقادها الان لدا هو قد حمل هاتفها ليقوم بتكليم خط الطوارئ مجددا

جوني : تعالو بسرعة ارجوكم امي لقد اغمي عليها هي كدلك تنزف *ببكاء

: اهدأ ايها الصبي اخبرنا اين يقع بيتك و كدلك بعض التفاصيل الاخرى اهناك شخص بالغ بالبيت ؟

جوني : لا ليس هناك اي احد بيتنا يقع ***** ، هي كانت تعاني نن الام بطنها مند الامس و كانت تتقيا باستمرار لكن الان اغمي عليها و حصل نزيف لها بالجزء السفلي *ببكاؤ

: حسنا ايعا الصبي لا تقلق ابقى مع امك خمس دقائق ونكون هناك

حيت قطع الاتصال ليدهب هو بسرعة  ليقوم لتغطية الجزء السفلي لوالدته و كدلك قرب ادنه من انفها ليرى ان كانت تتنفس ام لا

هدا ما كانو يفعلونه بالتلفاز و بالفعل هو تنهد براحة عندما رأى انها لازالت تتنفس


وهاقد مرت دقائق ليسمع صوت الاسعاف الدين طرقو الباب ليدهب ليفتح لهم بسرعة حيت قامو لحمل والدته ليدخلوها بسيارة الاسعاف بينما هو ركب معها كدلك


هم قد قامو بتركيب العديد من الالات لها بالاضافة الى الاكسجين

وقد تدكر جوني للتو روزي الطبيبة حيت بحت بسرعة عن رقم هاتفها ليكلمها

روزي : نعم جونا لقد دخلت للتو للمشفى ايمكنك الاتصال لاحقا

جوني : عمتي روزي انه انا جوني لا وقت لي للشرح اوما قد اغمي عليها و نخن قادمان للمشفى *ببكاء

روزي : لحظة ! مادا ؟ انت جوني ؟ لكن كيف ؟ مادا تقصد بانكما قادمان ! اين جيمين *بتفاجأ و قلق

جوني : لا وقت للي للشرح فقط سنصل قريبا

هو مباشرة قد قطع الاتصال حيت بعد دقائق هم وصلو للمشفى لينزلو وقد كان هناك مجموعة من. الممرضين و الاطباء بانتظارها و معهم روزي كدلك

روزي : الهي تعال جوني *حيت امسكته لياخدو جونا في السرير المتحرك و هما كانا يلحقانها حيت ادخلوها لغرفة الاسعافات بينما روزي بقيت مع جوني

روزي : اخبرني مادا حصل الان ؟

جوني : هي كانت مريضة مند الامس كانت تقول ان بكنها تؤلمها كدلك كانت تتقيا بشظة قالته انه ربنا من حساسيتها اتحاه الاناناس *ببكاء وخوف

خطأ الحب |JM|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن