جلبوها لمكان تحت الأرض وفي طريقها لهنا لمحت بعض العظام، مقنعة نفسها بأنها لحيوانات ما تجنبًا للهلع، مجموعة من الرجال منهم الشاب ومنهم الكهل هم من جلبواها أو لنقول سحبوها لهذا المكان.
توقفوا فتوقفت تزامنًا معهم، اتسعت عيناها من المنظر العظام مترامية في كل زاوية وجماجم، لم تكن عِظام حيوانات!