شسويت بيّه بنظرتك يمعود
گلبي رچيچ و حِسنك اكبر و ازود
بالگوه اضم نظراتي عنك و اندار
و توگع عيوني بيوم تلبس أسود
خايب شَعدّد شَحب منك احتار
و انت بتفاصيلك احس ضاع العد
شَعرك : الـ من گد ما سَرح ما ينشَد ؟
عيونك : الكل ما رمشن آنه استبرد
طولك : الياس الچَنه غصن وممتَد
شذرات وجناتك الچَنهن معضد ؟
شاماتك : الخلّن النجمات تتيه
و صارت الروح بحضرتك ما تركد ؟.......
الكاتبه فاطمه الخفاجي
.
.
.
....... ........ ......... ......... ...... ....... ......يوسف ... ماما تعبت
ريحان. ماضل شي ونطلع من الغابه تحمل حبيبي
يوسف .... ماما خلي نرجع اذا شافنه بابا راح يموتنه خلي نرجله حتى ما يصير عصصبي ويضربج
ريحان ... حبيبي احنا مو نهزمنه من قلعه الشرير و الغابه ملعبنه تريد ننسء كل هذا تعب و نرجع للقصر حتى يعذبنه الشرير
يوسف ... لا ماريد
ريحان ... لعد خلي نركض يله يعمري راح يشوفونه
يوسف. ... يي ماما
ريحان ... ضليت اركض كل ساع تعثر و اوكع و ارجع اكوم و اكمل ركض الغابه ضلمه نركضزع ضوه القمر مرات الشجر عاليه و صاير جواهه ضل ومانشوف شي حسيت ع شخص يجر يوسف من ايدي بسرعه فزيت و صحت
طاهر ... هذا اني يله نطيني ايدج بسرعه
ريحان ... طاهر اني اسفه لان شبهتك بعديم الرحمه
طاهر ... وفري اعتذارج وخلينه نركض بسرعه
ريحان ... اااه رجلي
طاهر ... شوو شبيج اووف نجرحتتي خررررب بببيسك يا حقيررر
ريحان ... لزمت ايد طاهر و وكفت ع رجلي و ضليت امشي ويا طلعنه من الغابه و صلنه المكان فارغ
طاهر ... لزمي الولد
ريحان .. . جريت يوسف و حضنته ضليت ابوس بي خايفه عليه و على كل شخص يوكف وياي و يذب نفسه للحيوانات .
ضل يوخر القش و الحشيش من طريقنه يروح منا ومنا و يصيح وينكككك
ريحان ... وكت نظافتك هسه راح يجوون طاهر
طاهر .... هذاا لكيته تعاي بسرعه فوتي
ريحان ... شنو اباوع عليه فتح باب صايره جوه الكاع
طاهر ... تاخذيلي صور لو شنو ولج نزلي
ريحان .... بسرعه نزلت جوه مكان اضلم ما ينشاف منه شي ريحه رطوبه هو ضل بره جاب ورق و حشيش و اغصان شجر شمره ع باب فات وسده صار المكان اضلم حتى ضوه القمر ماكو لان جوه الكاع
طاهر .... ريحان وينج
ريحان ... هنا احنا وين
طاهر ... نطيني الولد
YOU ARE READING
منقذي
Science Fictionياعزيزي أنت لاتعرف شعور أنّ تكون محطة تكتظ بالمارة نهارً و تئن مِن الوحدة ليلاً. أنت لاتعرف شعور أنّ تكون ثقباً لايحتفظ بشيء سوى الخواء. لا أستطيّع التعبير عن عذاب أنّ تكون منخَلاً للأيام! تسقط من خلالك، وتُصِرّ على ثقوبها حتى تُمزقك حتى تتفرّق عن...