تدور أحداث هذه القصة الحقيقية آبان فتره السبعينات من القرن الماضي عن شابان من مجتمعان مختلفان (علي ومحمد) الأول غني والثاني ذات صيت طيب لتدور احداث اشبه بالخيال وهي ممزوجه بلهجة بغداد والبصرة..
علي : شايف هاي البنيه الي الطبت البيتكم هي هاي الي أريدها وممصدك شفتها
محمد : هاي هي خويه اعتبرها صارت الك امشينا نخطبها الك
ام محمد : محمد شنو انت تسودنت ترى هاذ راد خطيبتك الي تحبها من انت وصغير وهاي حب عمرك شلون توافق تنطيها اله راح اتخبل خن اكله هاي خطيبه ابني
محمد : يوم دربالج تكولين والله العظيم إذا كلتي بعد ماتشوفين وجهي يوم انه منطي حجايه والزلمه بحجايته لو على كص ركبتي
ابو محمد : بويه انت صدك تحجي بويه شراح تكول لخطيبتك مو هاي فاطمة تعرف منو فاطمه
محمد : بويه اعرف وهل التشوفني دمعتي مااكدر اوكفها بس بويه هذا عهد وسيف عليه امشينا لبيتهم عيب الزلمه ينتظر وانه احجي وي فاطمة
فاطمة خطيبة محمد : محمد خاب انت تدري شتريد مني انت اكيد متسودن شلون تقبلها على نفسك معقوله انت تكرهني لهل الدرجة وتبچي محمد انت تبچي علي وتريدني اصير لغيرك؟
محمد : انه ابچي لان ماصدك اصيرن بهيچ موقف كتلچ اذا تحبيني من صدك ترضين ب علي صديقي هذا الي يثبت حبچ الي وتذكرين وعدچ الي من كتيلي اي شي تريده اعتبره صار انه هاذ الي أريده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
