_مَلاكِ_

122 7 14
                                    


سأمت من جلوسها بمدرج الجامعه وقررت التجول بالجامعه هي بالجامعه من 3 سنوات ولا تعرف جميع الاماكن وليتها لم تقررت التجول فيها

"ليليان الي اين انتِ ذاهبه"

"اكتشف هذه المخروبه"

"سأتي معكِ"

"لا"

"مم ستذهبين مع تايهيونغ"

ابتسمت سيليا ابتسامه لعوبه لم تفهمها سيليا

"لا ياذكيه تايهيونغ لا يراني من الاساس ومَن مِن الأساس سينظر لطالبه"

اردفت يأئسه وهي لا تعلم من تايهيونغ من الاساس

" تايهيونغ معلم الاحياء لن ولم ينظر لي يا حمقاء "

" ولما حتي انتِ اجمل مِنهُ"

" نعم نعم اعلم والان اغربي عن وجهي اريد الذهاب"

"حسنًا اتشوق لأراكِ اتيه تبكي بسبب قوه مضاجعته لكِ"

اردفت ضاحكه بصخب كما الحال مع ليليان وهي لن

تعلم ان بعض من حديث سيليا سيكون حقيقي

رعب حقًا رعب
-

تتجول بممرات الجامعه حتي لفت نظرها ممر مظلم

جِدًا وبما اَن ليليان فضوليه ومِن المؤكد ان لم تشبع

فضولها ستموت

ذهبت ثم رأت شئ بأخر الممر

مهلًا!

"انه تايهيونغ"

اردت ان تلقي التحيه عليه ويليتها ما فعلت هذا

"مرحبا معلمي تايهيونغ"

التفت تايهيونغ لهذا الصوت الانوثي ليري ليليان

"مرحبا صغيرتي"

"ماذا"

ثمل هذا ام جنن

اردفت محادثه نفسها

"اءء اري ان جميع من بالجامعه يعلم انكِ تحبينَني صحيح"

يا احراجك يا ليليان

"م..من قال هذا!"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 09, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

1574حيث تعيش القصص. اكتشف الآن