انها قصة لفتاة عانت كثيرا في حياتها من كل ناحية هي قصة واقعية سامزج معها جزء من خيالي بحيث سنلاحظ هل سوف تعيش هذه الفتاة السعادة ام كتب لها الحزن ابدي ♡
{{{{ترقبو القصة }}}}}
قبل 3سنوات: كنت اعاني من مشاكل لا اعلم كيف احللها او افهمها كانت صعبة و لازلت كذلك .اشرقت الشمس على يوم جديد للونا و كاعدتها نهظت باكرا لكي تجهز الفطور لاهلها لانه امر محتم عليها ، بينما هي تتجول في المطبخ لكي تجهز فطور صباح رنى هاتفها لكي يظهر عليه اسم صديقتها اميليا (هي صديقتها من ابتدائي اتفقو على بقاء معا طيلة ما هما على قيد الحياة ، هي مرحة و جريئة عاشت حياتها سعيدة عكس صديقتها الوحيدة لونا ) لونا:هاي ايمي اين انت ؟ ايمليا :انا خارجة من المنزل اين نلتقي لقد تاخر الوقت ؟ لونا :انا اسفة عزيزتي لكن اذا لم احضر فطور لن اخرج من المنزل انتي تعلمين ما اعيشه ايمليا:حسنا لا تنزعجي سأنتظرك في اخر الشارع لا تتاخري تشاو:) و هكذا تجهزت لونا و اصبحت مهيئة المظهر و اخذت مقتنياتها و حقيبتها و انطلقت بسرعة للذهاب الى صديقتها لانها متأخرة قليلا .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما وصلت لونا الى صديقتها غادرا فورا الى الجامعة لان بعدها سيتوجهونا الى العمل الذي لا يعرفه اهل لونا لانها تعمل بالسر لكي تستطيع توفير حاجياتها مع مراعات دراستها اما اميليا فهي من عائلة غنية تعمل لكي تمضي الوقت برفقة صديقة عمرها . من جهة اخري : في ذلك المنزل الكبير شبيييه القصر ينهض بطلنا لكي يذهب الى شركته بعدما سهر اليالي برفقة صديقه لذلك لم يستيقظ باكرا قام استحم بماء البارد و ارتدى طقمه الكلاسيكي الاسود رشى عطره الراقي و خرج متوجها الى الشركة ، (بالمناسبة بلاك يسكن وحده عائلته ليست متواجدة معه حاليا اي منزله يشغله الخدم و الحراس و رئيسة الخدم التي تعتبر كأم له لانها شاركة في تربيته. )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
