تـجاهـلوا الأخطاء الإمـلائية..
.
.
.
.
.
.
تقدمت منه بخطوات بطيئة وضعيفة..
لاتكف عن البكاء و الشهيق..
توقفت عنده حيث يقف مستغربا..
هو حقا لا يفهم شيئ..
لما الطبيبة آيرين تبكي؟!..
وأين إميليا؟!..
ماذا يحدث بجدية..
"أين هي إميليا؟!.."
سأل بتردد ينتضر من الواقفة أمامه الإجابة..
"لقد رحلت... لم تعد موجودة.."
ردت بصوتها الباكي لتكمل..
"إميليا ماتت.."
وهنا كانت الصدمة..
شعر بقلبه ينقبض بقوة.
حتى ماكان يحمله بين يديه وقع أرضا..
لايستوعب..
كيف.. ومتى.. ومالذي حدث..؟!
ألم تكن بأحسن حال قبل يوم..
بدأ يهز رأسه يمينا و شمالا رافضا ما سمعته أذنه..
بتأكيد هي لا تزال حية..
الطبيبة تمزح أليس كذالك..
هذا مايجول في باله..
ينكر وفاتها..
"أنت تكذبين.. قولي الحقيقة.. بتأكيد هي مختبئة في مكان ما.. أليس كذالك؟!.."
تحدث وهو ينتضر منها إماءة و تخبره أن إميليا لاتزال على قيد الحياة..
ولكن..
نفت ذالك..
لم تستطع التحمل أكثر لتنفجر شهقاتها مرة أخرى..
"أنا لم أستطع إنقاذها... لقد فشلت.."
تتمتم بين بكائها بندم
أنت تقرأ
ﻧــافـذة الحـدﯾـقـة | K.T ✓ 'مـڪتَـملـة'
Truyện Ngắnماذا إن انـقلب الـعالم ضده... فـيشاء العزلـة و الإنسحاب عـن كـل شـيء ولكـن.. ماذا لـو كـان للـقدر لعـبته فيـقلب حياتـه لأخرى.. ﻧـافـذة الحـديقـة.. ڪيم تايهيونغ.. لــي إيمـيـليـا.. « رواية قصيرة بعنوان "نافذة الحديقية" اول رواية لي لذالك اتمنى ا...