تـجاهلوا الأخـطاء الإمـلائية..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
ڪان يجلس حـائرا ممسكا برسالة والدته بيـن يديه
لم يقتنـع بصدق كلماتها بـعد..
حتى بعد قراءته للورقة أكثر من مـرة
لقد فقد آخر خيط ثقة بوالدته..
لذا فهو يجد صعوبة في تصديقها..
كبريائها قوي ولن تتخلى عليه في كتابة... رسالة!!..
رسالة تتراجاه فيها أن يعطيها فرصة أخيرة لأنها نادمة..
ستتقبل بقيامها ذالك وجها لوجه وليس بكتابة رسالة
تضن أن ذالك الأسلوب مبتذل...
إلا أنها فعلت هذا..
هي تقصـد ذالك بحق...!؟
ربما أدركت خطئها وهي نادمة بالفعل..
يفكر بهـذه طريقة ولم يصل إلى قرار بعد..
لكن.. إميليا..
تريد منه أن يقابلها ومسامحتها
إميليا أكثر من يثق فيها مؤخرا
لذا شعر بلابأس لو قابلها..
هز رأسه بمحاولة طرد التفكير منه
يود فقط لو يتجاهل الرسالة من جديد ويرتاح من التفكير..
لكن بدل ذالك... حمل عصا المشي خاصته و وقف متوجها الى مكتب الطبيبة آيرين..
.
دخل مكتبها بعد سماع إذنها له بدخول
أنت تقرأ
ﻧــافـذة الحـدﯾـقـة | K.T ✓ 'مـڪتَـملـة'
Storie breviماذا إن انـقلب الـعالم ضده... فـيشاء العزلـة و الإنسحاب عـن كـل شـيء ولكـن.. ماذا لـو كـان للـقدر لعـبته فيـقلب حياتـه لأخرى.. ﻧـافـذة الحـديقـة.. ڪيم تايهيونغ.. لــي إيمـيـليـا.. « رواية قصيرة بعنوان "نافذة الحديقية" اول رواية لي لذالك اتمنى ا...