اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذي ثاني اكبر مود ، حرفيا من يوم دخلت حسابي و لليوم تعليقاتها تفوز ، حرفيا لازم تعليقاتها تفصلك ، لازم تفصلك عن جو الكتاب
معلش تاخرت جتني نوبه ضحك لا متناهيه بسبب نص التعليقات
-متأسفين لطيز يونغي😭-
-
"ماذا عن مشاعرك افكارك اثناء مواعدتك له"
كان جيمين يهاتف معالجته النفسيه ، بجلسه عبر الهاتف ، في اثناء طريقته لمهمته
"استطيع الحديث طوال الوقت معه ، أحبه كثيراً ، أفكر بالأستقاله و الأستقرار بحياتي معه ، نعيش في جنوب اسبانيا معاً و نغرق بحبنا ، نترك كوريا و لعناتها خلفنا"
خاطب جيمين معالجته و أثناء هذا قام بركن سيارته ، حول المكالمه نحو سماعه أذنه و بدأ بتجهيز أسلحته كي يستعد لمباغته هدفه
عندما حاول النزول اغلق الهاتف و تفاجئ بسرعه بوجود الاسلحه المصوبه ناحيه رأسه
افرغ جيمين أسلحته و رفع يديه لأعلى راسه و خرج ، امام المسلحون أمامه و الذين حالما فتشوه وجدو شاره المحقق بجيبه
"من الذي أرسلك أخبرني" بعدما تم الأمساك به من قبل رجلين ، تحدث اليه أحد الرجال حوله و الذي كان يبدو أنه قائدهم
"حلاقك" هتف جيمين و لم يشعر الا بلكمه قبلت وجنته اليمنى ، بدل التأوه بصق على الأرض بعض الدماء و عاود الألتفات ناحيه الرجل الذي أعاد عليه ذات السؤال
"قل من الذي أرسلك" "خالتك الشقراء ذات الاثداء الكبيره"
تلقى لكمه على معدته جعلته يبصق دماً للمره الثانيه ، لكن بالنهايه طفح كيله منهم فقام بدعس قدم احدهم بقوه و ضرب الأخر بين فخذيه ، و حالما تراخت قبضاتهم عليه ضرب رأسيهما ببعضها
حاول القائد أصابته لكن سبقه جيمين بالاطلاق على يده التي تحمل السلاح
"اعطيتك فرصه لكنك ضيعتها ، و بما انك العاهر الذي افسد عطلتي علي تشويهك جيداً"