اول بارت للرواية انشالله تنال اعجابكم🌹
متنسو نجمة مكافئة لتعبي بلييز⭐
.
.
.--: استيقظي ايتها العاهرة هيااااااا لقد فاتك النهار ايتها القمامة يا
لن ارجع الى واجدكي خارج لعنة هذا لبيت. ليكمل صراخه بغلق لباب بقوةلتستيقض تلك الجميلة كما لو لم تكن زوبعة منذ لحظات في المكان الذي تنام فيه الذي يشبه اقل شيء الزريبة
لتنهض لتلبس ملابسها المعتادة المهترئة وتسرح شعرها بشكل ذيل حصان
ولاكن رغم كل هذا الى انها فاتنة الجمال وكتلة من البرائة واللطافة
لتجلس جيان ( مختصر اسم جياني)على الارض لتاكل شيى قبل خروجها
لياتي صراخ من هناء قادم اليها: الازلتي هنااااااااااااا!!!!!! قال زوج والدتها "مايكل"
لتكمل اكل اخوها الصغير رينو بكل برود غير آبهة لما يحدث حولها او للثور الهائج الذي يكلمها
انا اتكلم معكي ايتها العاهرااااااااااا!! صرخ ميكل في وجهها وهو يمسك بشعرها لاكن بقت صامتة محاولة عدم اظهار ردة فعل لتقول ببرود وهو لايزال ممسكنا بشعرها: افلتني سوف اذهب الان لاداعي للصراخ
ليجن جنونه من لهجته معه فهو يكره حين يراها قوية ويرغب دائما بكسرها وجعلها تخافه لاكن جيان اقوى من ذالك
ليصرخ مايكل: انتي ايتها العاااهرة سترين يوما ما ساجعلك تندمين على كل دقيقة تكلمتي معها معي ليبدا رينو بالبكاء
ليفلتها بقوى راكلا ايها لتصمد وتقف وتجلس اخاهاا صغير في حجررها وتسكته بحنااان وتكمل اكله
لتخرج من المنزل بعد ان ودعت امها التي هيا الاخرى تعاني سواء من قسوة زوجها عليها او من ناحية ابنتها التي تدمرت وتدمر مستقبلها ودراستها او من ناحية خياناته الزوجية وتعذيبه لها بالضرب
ام جيان: عزيزتي لا تتاخري اليوم حسنا وكوني حذرة عزيزتي ( ببتسامة حزينة )
لتقبل جيان والدتها من جبينها لتقول: لاتقلقلي امي الحبيبة لن اتاخر لتبتسم لها وتعانقها لتلمح مايكل قادم لتترك والدتها وتنضر له ببرود شديد لتتجه نحو الباب
وهي تخطو خطوتها الاولى سمعت مايكل يردف لها: ان لم تجني ضعف المبلغ اليوم فثقي انكي ستنامين بشارع لمدة شهر هذه المرة (بضحة مستفزة)
لتخرج مغلقة الباب بقوة وبرودة دون ان تعير اهتماما
مايكل في نفسه: سياتي يوم تتوسلين لي ايتها العاهرة سترين....وهي تمشي في الحي الذي. يستحسن ان اقول انه بئر المجرمين والجرم
فيها كل الآفات الاجتماعية
لاكن جيان اعتادت على الوضع هنا لاكن احيانا ما تصادف شباب منحرفين يريدون اغتصابها وافراغ شهوتهم فيها فتتعامل معهم بطريقة اما ان تضربهم في... او تهرب باقصى سرعاتهاتبحث عن عمل وهي قلقة من الذي قاله زوج امها فهي من رغم من انها لا تبين الخوف وتضهر نفسها اقوى ولاكن داخلها مرتعبة فهي مجرد مراهقة في 16 عشر في الاخير والمبيت في الخارج وخاصة حيهم خطير عليها
فجئة تلمح فتيات ذاهبات الى الثانوية وهن يضحكن ويدردشن
جيان في نفسها: لما اناا؟ لما يحصل معي كل هذا اليس لي الحق ان ادرس واكون مثلهم انعم باسرى تحميني وتصرف علي
لتنفض نفسها من هذه التخيلات والافكار لتقول لنفسها مجددا: هذا ما كتب لي عليا التحمل وان اعيش ما قدر لي
لتجد وهي تكمل مسيرها تاجرا يحمل البضاعة الى داخل بقالة
لتهرع اليه جيان: سيدي يمكنني ان احمل كل هذا عنك الى داخل
لينظر اليها الرجل من الاعلى الى الاسفل لتنقلب نظرته اليها نظرت تقرف
ليردف: اذهبب ايتها المتسولة بعيدا هياااا!
لتنظر له بسخط لذهب ولم تتوقف عن لعنه
جيان في نفسها: حسنا مازال وقت طويل حتى يحل المساء ساجد طريقة لجني النقود
ليمر الوقت وهي تبحث
فجئة‼️‼️
تجد منشورا لاكنه لملهى ليلي يريد عاملات
لتأتي في رأسها اختيارات وتردد ان تقببل العمل او لا ففي الجهة الايجابية المبلغ الذي تتقاضاه مناسب
والجهة الثانية انه ليس عمل مشرفا ليقطع حبل افكارها دراجة نارية كادة ان تصيباها لولا صراخ الذي فيها: الا ترين ايتها العمياااء
لتقف جيان مجدادا متجاهلة لما كاد سيحصل لها
لتقرر ان تعمل اليوم فقط لكي تدخل البيت ومعها لمال
أنت تقرأ
«احببتك ايها القاسي_» 🔞🔥
Teen Fictionتعيش بطلت روايتنا ذات 16 ربيعا في وسط ضروف قاسية ومؤلمة باليستحسن القول انها اشبه بالجحيم "مجاملة" ليتم بيعيها لرجال المافيا والاغنياء كعاهرة لهم.... ليأخذها اكبر رجال المافيا واغناهم في ايطاليا.. فهل ستكون نهايتها او...... بداية لحياة جديدة...