»P5«💀حياتي الجديدة💀

1K 28 4
                                    

ملاحظة:  الرواية في الاول بدي امشي بالاحداث  شوي شوي
وهاد البارت راح يكون بس لميشال وجيان
فإنشالله راح تعجبكم ومتكون مملة لانو راح تجي احداث مراح يتوقعها احد
ومنها:  ليش ميشال مهتم بيها لهد الدرجة؟ برغم انو شافها مرة وحدة  او كما تعتقدون!

ويلا تبداااا!!

  تذكير:
لتغط  ومن دون ان تشعر في نوم عميق
_

_______________________________________________________

.
.
.
: هاااي انتي استيقظي
قال كلماته على النائمة بجواره وهو يهزها برفق
لحظات حتى فتحت اعينها ببطئ لتجد امامه ميشال
لتستيقظ بفزع.. لتتذكر لوهلة ما حصل لها
جيان(بتعب): هل.. هل وصلنا
ميشال: اجل نحن هنا...  ليخرج من سيارة ويمد يده لها مكملا قوله:
هيا انزلي(ببرود)
لتتجاهل يده وتنزل لوحدها... وبالكاد سيطر على نفسه كبح غضبه  على تجاهلها له
"السماء تمطر بغزارة ارى حتى  الجو قد احس بي"
قالتها في نفسها بينما تنظر للاعلى... ليجري حارس وبيده مضلة ويفتحها على سيده وجيان
في تلك اللحظات  اخرج ميشال  من جيبه سكين لتتوتر الاخرة
بينما يتحسس السكين باصبعه السبابة
اردف وهو في كل كلمة يقترب اكثر فأكثر  حتى التسقت بسيار الفخمة التي أقلتهما..
: هل..  تعلمين ما هذا؟ قالها  ببرود وهدوء مخيف
بينما تلك الصغيرة تتفادى نظره قدر المستطاع فلن نكذب على انفسنا ان نضرته فقط تدب الرعب فيمن يراها....
ثانية..
ثانيتان...
ثلاث...
اربع... 
ماذا يعني هذا؟  انه تجاهل على ما يبدو وليست المرة الاول..
ليقترب منها نازلا الى مستواها..
ليردف بصوت مخيف وهادئ  اكثر من سابق:  انا اتكلم معك!!!!!
فجئة ومن دون سابق انذار شت شعرها بقوة حتى صرخت الاخرى بكل قوتها
وعيناها لم تتوقف من قذف الدموع
لتردف بسرعة:  سس. سس. سكييين!!!!
ليترك شعرها ويربت على فروة رأسها وهو يردف بنبرة حنية تقريبا: احسنتي هذه هي الفتاة الجيدة
ليكمل بنبرة لا تخلو من البرود:  رغم انه صغير نسبيا وليس حادا بما يكفي..  لاكنه  لا يزال يألم..
ليستدير بظهره لوهلة..
صوت جري؟!  نعم انها جياني!  استغلت فرصتها  بالابتعاد والهروب من يد هذا الوحش كما سمته.. ومن دون اي تفكير تجري وتجري وتجري مبتعدة قدر الامكان عنه
لينظر لها الاخر  ببرود بطرف عينه... ليضحك بخفة بستهزاء.. ولم يتحرك من مكانه إنشا واحدا
ليمسكو بها الحراس  ويحاوطونها على سيارة كانت هناك
جياني:  اتركووني ايها الحثاالة اترووكونييييي
وكانت تقاوم وكأنها طفل صغير بنظرهم..
كان. ذاك البارد يمشي متجها نحو تلك الصغيرة بخطوات ثابتة بكل غرور وعلى وجهه علامة لا تبشر بالخير ليبتعد الحراس بحترام ليسمعونه يردف ببرود لهم:  ان لمسها احد مرة اخرى فسأرسل روحه اللعينة الى االجحيم اهذا مفهوم!؟ 
الحراس:  حااضر سيدي

«احببتك ايها القاسي_» 🔞🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن