ايِن مَـا كنِتِ ساجَدك فَـ انتِ ليِ لا محَال .لسـت واعيه بمَا يكفي
لا اعلم ماذا يحدث اشعر بأن أحد يحملني!
من هذا! ، لا يمكنني لمحَه لكنَه يمتلك
صدر ضخَم ،
اشعر بأن الضلام سَوف ياخذني .___
اه استيقضت مذعوره ، بحق اين انا؟
هل أخرج من حلم ادخل بآخر!
واللعنه لما المكان مضلم هكذا!!!
اين انا
هل يوجود أحد هنا؟
المكان مضلم للغايه!
صرخت لدرجه اعتقد ان حبالي سوطيه قطعت
ألا يعلم الخاطف أن لدي فوبيا من الضلام؟
اخرق ، كما قال والدي
البشر حثاله لا اكثر .
هل سابقى هنا طول عمري ام ماذا؟
بعدما أغمضت عيناي لانِ مللت بحق من منادات شخص لمساعدتي! وانا هنا جلست على الأرض التي كانت مبتله جدا.
هل انا حمقاء ؟ ام ماذا هنالك شخص خاطفي وانا جالسه.
عليا فعل شيء لكِ اهرب من هذا الهراء!
لم اكن أرى شيء الضلام محتل الغرفه كَـ أنه اسرائيل وانا فلسطين .
كنت اتلمس الاشياء إلا أن تذكرت اني املك مولعَه تمتلك ضوء في مؤخرتها .
بحق انا غبيه جدا!
اخرجت المولعه وفتحت الضوء لم يكن قويا لكن لا بأس به
سمعت صوت خطوات!
حضي جميل جدا .
انفتح الباب و كان هنالك رجلين ضخمين بحق! كنت انضر لهم بعدم فهم
كان واحد منهم ينضر لي بغرابه والاخري يرفعه بحاجبهبربكما ، الم تجدُ غيري لتخطفوها؟ هل ابدو لكم طفله ؟ ابلغ 19 من عمري!
شوقا : فقط اخرسها صوتها مزعج
ليس بازعاجكم لخطفي حثاله!
لم اعلم ماذا كان يود فعله الأخرى لكن تحرك بجهت المكتبه التي توجد في الغرفه وأخرج حبل
ضحكت باستهزاء وقلت ، هل سوف تقيدني؟ هل نحن في افلام هوليود؟ ،
جيمين : فقط اخرسي واجلسي ،
لم افهم ماذا قال كونه تحدث بالكوريه!
فقلت،
إيها المعتوه لا تتكلم بلغتك العينه تلك!قام ذالك الشخص بمسكي من يدي واجباري على جلوس رغم اني حاولت أن أفلت منه لكنِ لم انجح في ذالك
"ياااا ابتعد عني" قلت بنفاذ صبر ثم اضفت "صدق عندما تتحرر سوف ابرحك ضربا ."
شوقا "جيمين أخبر ذالك بأنه استيقضت وبدأت بازعاجي. "
جيمين "لا اعتقد بانه هنا على أيه حال سوف اتفقده ."
"بربك ماذا كنت تتوقع عندما خطفتني؟
اجلس على كرسي وارقص لك؟
اخرق .""وفري مسباتك و قوتك للشخص الصحيح وليس انا ! ."
"الشخص المناسب؟"
أنت تقرأ
لستُ ميِتاً .
Terrorايـن انَا ؟ من هناك ؟ هل يوجود أحد يسمعنِي ؟ ما هَذهي الاسواط الغِريبـه! انا لا أرى شيءً انعدمت الرؤية لديِ! هل يوجود أحد هنا ارجوكـم ساعدوني! ما هذا شيء؟ بحق ما هذا! . هل هذا تابوتِـي! امي ارجوكِ لا تبكِي انا على قيد الحِـياة! اختِي اسمعيِني...