After one week
مر اسبوع منذ اخذ جيمين و جونغكوك حضانة ميلاني كان جيمين يعتبرها كأنها ابنته من لحمه و دمه
كان يسهر معها احياناً يغير لها حفظتها و يعد لها الحليب يربت على ظهرها ينومها بأختصار كان جيمين خير ام لها
اعتقد ان حتى سيلين لم تكن ل تعملها هكذا احبها جيمين كثيرا
كان جيمين يسير ذهاباً و ياباً يربت على ظهر ميلاني التي كانت تنام شعر باحد يحضنه من الخلف و قال
كوك " حبيبي لماذا انت مستيقظ حتى الان "
عبس جيمين له و قال
جيمين " ميلاني لا تنام لذا احاول ان انومها "
ابتعد عن جيمين و قال
كوك " اعطيني اياها حبيبي و انت اذهب لتنام اليوم دوري "
ابتسم جيمين و اعطاه ميلاني و هو ذهب لينام و هو بدا يهزه ويغني لها و عندما انتهى انتبه انها نائمة
توسعت ابتسامته و قال
كوك " اميرة والدها نامت لماذا جعلتي مامي متعبة ها ها نوماً هنياً اميرتي "
وضعها في مهدها و اتجه نحو غرفتهم ذهب راى زوجه غارق في النوم اتجه نحوه و استلقى ورائه و حضنه و جيمين التف له و حضنه يدفن
رأسه في رقبته نام براحة واخيراً بعد سهر يومين مع ميلاني لان جونغكوك كان يعمل بمناوبات مع بعض الاطباء بسبب
عمله المتراكم
After seven months
كان جيمين و جونغكوك يلعبون مع ميلاني في حديقة منزلهم و قال
جيمين " هيا ميلاني تعالي الى مامي "
كانوا يعلمون ميلاني السير فقد اصبحت ب الشهر السابع الان كانت بين احضان جونغكوك و قال
كوك " هيا طفلتي اذهبي الى مامي "
بدات ميلاني تمشي بخطوات متبعثرة حتى وصلت الى احضان جيمين و هم صرخوا بفرح
و بداو يتسابقون مع بعض و ميلاني تمشي و هي تضحك بصوتها اللطيف
و هم يضحكون معها استقام جيمين و ترك ميلاني تمشي كما يحلو لها
