Part-1-

211 13 33
                                    

سينشي كودو تحصل سلسله من الجرائم حوله لينتهي الامر بحبيته مقتلوه فيقع الامر على عاتقه لإيجاد الفاعل ويتوعد له بالرمي بقاع الجحيم

~سينشيxهيباري~

الروايه لا تتعلق بأحداث الانمي

——

في مكان عمله المزدحم يحمل ملفاته سائراً لرئيسه ليعطيه التقارير إلهامه

بينما يسير وقفت تلك تحدق به لفتره لترفع يدها محييه له
«سينشي!هل تذهب للمدير ثانيه»

قالتها بتسأل ليوما لها بهدوء ويحمل ذات الملامح التي يحملها يومياً التي تضجر من كل شيء التي لا تحبذ الكلام التي لا تهتم لاي اي شيء سوى النوم

«اوه حسناً كنت ذاهبه لهناك سارافقك»
قالتها وهي تغير اتجاه سيرها لتمشي معه لمكتب المدير
وصلو هناك يسلمونه الاوراق او هي ادعت انها نستها فقط بمكتبها لانها بالواقع لم تكن تذهب له

غادر سينشي المكتب لمكان عمله فاتحا حاسوبه
وهناك أوراق على المكتب

عام ~2020~تاريخ الوفاة لا يفارق هذا المستند والملف مكتبه ابداً
حمله يبعثر بصفحاته عسى ان يجد شيئاً تاه عن ناظريه سابقاً لكن لا شيء بأمر هذه القضيه ليجده

تنهد بضيق وهو يمسك ذقنه ويفكر ناظراً للجدار امامه
«سينشي بشأن قضية حبيبتك»

نطقت بصخب وهي تضرب الطاوله امامه ليدهش وينظر لها معدلاً جلسته المرتخيه ويشير لها ان تنطق لتتحدث

«اعتقد اني وجدت شيئاً عنه»
نبست ليرفع حاجبه ناهضا ليمسك كتفيها
«انطقي ماهو!»

«هذا هو...قبل عامان من الان خمس اشخاص غادر بعد وقت من الحادث الاول ساعه والثاني اثنان من الساعات الاخر غادر صباح اليوم التالي او الفجر اي 5 صباحاً»

نطقت وهي تريه تسجيل كاميرات المراقبه الخاصه بالمبنى لتتسع عينه بصدمه وتعجب
«كيف من اين لك التسجيلات؟!!»

«استخدمت اساليبي لاسترجاع هذه التسجيلات»
تحدثت هيباري وهي تشابك يديها للخلف تبتسم بتوتر وهي تتذكر ما حدث حين اذ

«هي هيبار اخبريني كيف ومن اين لقد تعطلت!!»
سالها بفضول لتقهقه وتجلس بكرسيه واضع يديها فوق ركبتيها

«ما شانك اذهب وحقق فقط...اسال ماريوس عن سجلاتهم لهائولاء الاشخاص طلبت ان يجهزها بأسرع وقت وان يحاول التعرف عليهم»

نظرت للجانب ليوما لها مغادراً لينطق قبل ذهابه بلحظات

«عند عودتي ستشرحين لن انسى سأسألك مجدداً»
قهقهة ملوحه له ليذهب
«هددته فقط لقد عرفت ان الحارس السابق هو من خبأها عنده لترهيب المذنب لكنه لا يعرف هويته هذا اغرب لذلك لم تعد هذه التسجيلات مهمه له»

«اذاً هو احدهم حقاً ساستجوبه ايضاً شكراً لك»
استدار بسرعه راكضاً مبتعداً عن مكانهم لتمسك خدها بملل وهي تحدق به

«الى متى سأحقق بهذا الامر..اعتقد انه علي ابحث بدوري لن يجد شيئاً»
نبست هيباري وهي تنهض حامله حقيبتها وهاتفها

—-
نهاية فصل

F•B•Iحيث تعيش القصص. اكتشف الآن