لذا نعم أنا فخورة بنفسي لكتابة تقرير بهذا الحجماحسنت نارو احسنت
ولاكافئ نفسي لأجد كتاب أو رواية اكمل بها يومي
جابت كل المكتبة وهي تبحث عن كتاب نفس ذوقها
لكن
ولكن هذه الفتاة لا يعجبها العجب!
"اممممم فانتازيا...وقتالي...هممممم ناه على الاغلب البطل معاد احيائه في قصة قراها قبل موته ...ملل التالي"
"هممممم حريم عكسي رومنسي....لا اريد ان اجعل قلبي يتالم من حبي لطرف ثالت التالي"
"عشقت خادمتي؟........العنوان يحكي القصة بأكملها وإذا وجد كتاب كهذا في غرفتي و رآه أحد سيسيئ الظن بي لذااااا التالي!"
"رومنسية مدرسية ...البطل بارد والبطلة تكره الرجال، ومن أعداء لاحباء ... روتيني،فراشات،نهاية لا تفطر القلب،ممتاز هذا ما أسعى له"
"لكن....لما هو بعيد هكذا؟...."
لحظة صمت
بدأت تتلفت يمينا ويسارا من حولها لتتنهد بعدها
"هاااه لا يوجد فتى وسيم وطويل يأتي من ورائي ويعطيني الكتاب بسهولة بينما اكافح لأصل له''
"لا يهم على الاعتماد على نفسي كالعادة"
بدأت بتسلق رف الكتب ببطئ حتى وصلت لمكان الكتاب الذي تريده وعندما أرادت الحصول عليه انزلقت رجلها..
أحكمت شدها على روايتها انها اهم شيء الان بالنسبة لها
لكن ....لكن ....لكن
لن نجعل بطلتنا تسقط بدون أن ينقذها البطل لذا
نعم وكما تظنون
تم امساكها من قبل باكوغو بنجاح
حاملا إياها بوضعية العروسة
عند فتح عيناها ورؤية من امسكها تلطخ خديها بالاحمر بل كل وجهها
تلامس راسها مع صدره الواسع جعل الفراشات تتراقص داخل معدتها
احتكاك يديه مع جسدها لرفعه كي لا تقع
رفعت راسها ببطئ لتقابل وجهه
هذه المرة مختلفة كل الاختلاف عن مرة الثلاجة هي الآن تكن مشاعرا له وذلك جعلها تتمنى أن تنشق الأرض وتبلعها بدلا من أن يراها محرجة بسببه
أغمضت عينها فور شعورها بيديه ترتخف عن جسدها ظنا منه أنه سيلقيها كالمرة السابقة
لكنه انزلها ببطئ عكس المتوقع
رمشت عدة مرات تحاول فهم الأمر ...
أنت تقرأ
𝐃𝐢𝐝 𝐈 𝐠𝐨 𝐜𝐫𝐚𝐳𝐲!?
Short Story"ايمكنكي أن تكوني ملجئي؟" "هل من الصعب أن تكوني سبب ابتسامتي وراحتي الوحيد؟" "ارجوا من الإلاه أن تكوني انت ذلك النور الذي اهذي به في احلامي وسط ذلك الظلام!" "منذ متى وانا سارح بك؟" "هل جننت؟!!"