3

9.3K 126 6
                                    

بعد تلات أشهر.
خلال هذه الأشهر كان كوك يعامل هيلين بلطف و بنفس طريقة تفكيرها،لاكن ما لم يحسب له حسبان أنه أحبها.
وهي كذلك لاكن لم يعترف أحدهم للآخر.
كوك و تاي أصبحا صديقين مقربين.
ميلا صار لديها حبيب يدعى جيمين.
تسجل كوك في الجامعة.
في إحدى الليالي كان الجميع يجلس على طاولة الطعام انتهى تاي وميلا من الأكل ونهضى ليناما تم كوك و هيلين وصعدا لغرفهم ليقول س.ك: يبدو أن كوك و تاي أصدقاء مقربين
س.ة.ك: وهيلين وكوك أيضا انه يعاملها كأخته الصغرى.
في الأعلى.
غيرت هيلين تيابها وارتدت بيجامة نوم وكانت ستنام لولا دخول جونغ كوك الدي انتصب فور رؤيتها بالبيجامة التي تضهر صدرها ونصف فخديها أو أكتر

جونغكوك: هيلين أريد اللعب هل تلعبين معي
هيلين باستغراب: في هذا الوقت أليس متأخراً على اللعب
جونغكوك: لا هدا أنسب وقت
هيلين: حسنا
كوك: هيا لغرفتي.
في الغرفة،دخل كوك الغرفة وهو يمسك يد هيلين: هيلين اجلسي على السرير.
جلست ليتقدم ويقول: أولا لاتعاندي أو تحاولي إيقاف اللعبة. أما تانيا: مهما فعلت لا تحاولي منعي لكي لا تفسد اللعبة.أما تالتا سأقولها بعد انتهاء اللعبة.
لم تفهم هيلين ما يقصد لتقول: وكيف سنلعب ومادا سنلعب.
كوك:سنلعب هكدا،قال هدا ليعتليها ويطبق شفتيه على خاصتها فصلها بعد 4دقائق بانزعاج ليقول: بادليني
كانت هيلين مصدومة مما حدت كانت أول قبلة لها وأيضا هي لم ترى من قبل أحدا يقبل الآخر من شفتيه لتقول: وكيف أفعل هدا
كوك بابتسامة: إفعلي متلي عاد كوك لتقبيلها لتبادله بعد دقائق ليفصل القبلة بسبب حاجتهما للهواء
مد كوك يده لتيابها لينزعها بينما هي كانت مخدرة بالكامل ليضهر صدرها الأبيض لأنها لم تكن ترتدي حمالات صدر تم بدأ يقبل عنقها ويطبع علاماته عليه حتى أصبح أخطوطة ألوان تندرج بين الأزرق والبنفسجي وبعضها حمراء ونزل إلى صدرها بدأ يمتص الأول بينما يداعب التاني أما هيلين كانت تإنُ وتتآوه باستمتاع وهي نفسها لا تعرف لما كانت مستمتعة ( واضح يعني مع البايس ومش هتستمتع😅🙂🙂)
تم نزل إلى بطنها وفعل به كما عنقها لوحة من اللون البنفسجي والأحمر.
لينزع تيابه ويبقى بالبوكسر.
أنزل تيابها الداخلية ليبدأ بتحريك إصبعه بحركة دائرية على عضوها لتشعر بالقشعريرة تسري في جسدها أدخل أحد أصابع يده بلطف لتعتاد عليه تم أدخل التاني و بدأ يحركه داخلها تم التالت والرابع ليخرج يده ونزع تيابه الداخلية ليهمس بجانب أدنها: سيؤلمك قليلا لاكنني لم أعد أتحمل أكتر
ليدخل رأس قضيبه لتشعر بألم خفيف ليبدأ بإدخاله أكتر.
لم تعرف هيلين ما الدي يدخل داخلها لاكنه كان يعجبها لتقول: بسرعة كوك
ليدخله بسرعة أكبر لتصرخ من الألم بدأ يدخله أكتر حتى وصل لنقطة وشعر بشئ ما عليه نظر ليجدها دماء عذريتها ليخرجه لاكنه كان منتصب بشدة ليدخله مره أخرى شعر بسائلها ليعرف أنها ستقدف ليجهز نفسه ليقدفا معا لتشعر الأخرى بشئ دافء داخلها
تسطح كوك بجانبها وكلاهما يلهت من التعب،ضمها لحضنه ليقول: ارتاحي قليلا لأني لم أنتهي بعد،
بعد تلات ساعات حمل كوك هيلين ودخل ووضعها في البانيو في الحمام.
وخرج وغير ملاأة الفراش.
دخل إلى الحمام واستحما معا بعد ما خرجو وارتدو تيابهم.
كوك: هل استمتعتي صغيرتي.
هيلين: أجل جكتير، أرجوك لنعدها مرة أخرى.
كوك: ليس الآن صغيرتي،
هيلين بعبوس طفولي: حسنا
كوك: الشيء التالت صغيرتي لاتخبري أحداً عن ما فعلناه الآن ولا تلعبي هكدا مع أحد غيري فهمتي صغيرتي، لاكن إن لم تنفدي ما قلت وقلتي لأحد ما فأنا لن ألعب معكي مجددا
هيلين: أعدك أني لن أخبر أحد، هدا سر بيننا.
كوك: ادا اتفقنا
هيلين: اتفقنا.
في الصباح
استيقظت هيلين أولا لتبدأ بتأمل وجه هدا الوسيم بجانبها لتقول: أحبك كوكي
كوك وعينيه مغمضة: وأنا أعشقكي يا قلب كوكي
احمرت هيلين لأنها لم تكن تعرف أنه مستيقظ.

.

.

.

.

نهاية البارت

13_24: صغيرتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن