𝓜𝔂 𝓼𝓸𝓷 17

26.8K 1.6K 375
                                    

ٖ

500v + 300c

ٖ

ٖ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ٖ

"دعيه يدخُل"

تحدث جونغكوك بهدوء ، ثم التفت يكملُ سيرهُ الى مكتبه
"حسناً سيدي.."

تحدثت ريبِيكا ثم اتجهت الى قاعة الإنتظارات الخاصة بمكتب المحَامي جيُون جُونغكُوك

"سيد بارك ، السيد جيُون ينتظرك"

انحنى بارك شاكراً لها ثم اخد يخطو خلفها الى مكتبِ الرجل الذي سرقَ حبيبه

...

"ٱدخُل"

تحدث جونغكوك حين سمع صوت إستئذان السكرتيرة  لترك الرجل يدخل
ثواني ليدخُل بُوقيوم ، اقفل الباب ثم التفت ينظر الى جُونغكوك الذي ينضرُ اليه هو الٱخر منتظراً من الرجل الذِي ٱمامهُ أن يتحدث

"تفضل سيد بارك إجلس"

ٱشار جونغكوك للكرسي ، ليفعل بُوقيوم ويجلس

"اذن في ماذا ٱستطيعُ مساعدتك سيد بُوقيُوم؟!"

تسائل جونغكوك مجدداً للرجل الذي ابتسم بهدوء

"اتعلمُ من أنا سيد جيون؟"

تسائل بُوقيوم لجونغكوك الذي صغر عينيه قليلاً

"ان لم تخُن ذاكرتي فأنت صديق زوجي تايهيُونغ؟ اوليسَ كذلك؟ "

"لقد خسئت سيد جيُون ، أنا لستُ  صديق زوجك أنا في الحقيقة..."

نظر بُوقيوم وسط سوداويات جونغكوك ليتحدث بأكثر نبرة غضب يملكها

"حبيبُه"

سقطَ قلم الحبر الذي كان يعبثُ به جونغكوك بين ٱنامله ، ليصدح صوت سقوط القلب،  رفقتَ سقُوط قلب الرجل الٱكبر!

My Son | tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن