يجلسان بالقرب من بعضهما يتحدثان بينما تشرح له أمور توقف لحظة لي يقوم بردف سؤال واحد شغل تفكيره بعد كل حديثهاجينير:أخبريني فقط شيء واحد وبصدق
جي يونغ:بطبع أبي
جينير:هل تحبينه!؟صمتت لوهلة وهي ترمش عدة مرات لم تتوقع أن يسألها عن هاذا نظرت ناحية واقف بجانبها اللذي يبادلها نظرات ينتظر جوابها
تحمحمت لي تمسك بيد والدها مستعدة لوضع تبرير آخر لكنه منعها بقوله أنه يريد جواب واحد اي نعم ام لا
جي يونغ:لا،لاأحبه
جينير:جهزي أوراق طلاق
جي يونغ:ماذا طلاق ليس لنا سوى اسبوع زواج كيف يعقل هاذا
جينير:لاتحبينه ااذا مامشكلة سوف تتطلقين منهامسك بيدها لي يجرها معه نحو سيارة نظرت له بصدمة ثم للواقف هناك لي تصعد بجانب والدها غاضب من فعلتها
Pov:jimin and tchan
في طريق سريع كثير من سيارات سوداء مصطفة بجانب بعض بعد أن فقدو اثره هاهم يقفون في طريق ضرب تشانيول عجلة بقدمه
وغضب يكاد ينطق بدلا عنه تقدم جيمين يربت على كتفه لي يردف وهو يمسك بسلاحه
تشانيول:ذلك حقير لن يطول غيابه سوف أقتله لي تجرأه على ايذائها
جيمين:سوف ينشر خبر ليوم وشرطة وضعت صورته كأحد مطلوبين لقد انتهى اسم جيون جونغكوك
تشانيول:دعهم يجدونه ومن ثم حسابه في مستودع معي أنا وفقطيعيدون تشغيل محركات سياراتهم لي ينطلقو من جديد نحو قصر لي ينصدمو بعد أخبارهم بما حدث قبل قليل اخذ تشان يتصل برقمها
لكنه كان مغلق لي يقررو عودة نحو منزل جينير وتحدث معاها وجها لوجه أخذ شوقا هاتفه يحاول أتصال بها لكن لا انه مغلق
لي يحمل هو آخر سيارته يقود نحو مجهول بينما في تلك اثناء كانت جي يونغ تجلس في غرفتها تفكر فيما قاله والدها امسكت برأسها
انا لاأريد طلاق لكنني لاأحبه لماذا أهتم حسنا لاأدري لكنني أشعر بشعور سيء داخلي منذ سماع حديثه ياترى ماذا سوف يحدث الآن؟!
اخذت تتحدث مع نفسها لي يدق باب غرفتها كانت خادمة تخبرها بقدوم جيمين وتشانيول لي تسمح لهما بدخول قام تشانيول بإحتظانها
لي تبداله حظن امسك بوجهها يتفحصها بقلق لي تبتسم له وهي تطمئنه عن حالها اخذو بجلوس بعدما سألها عن اللذي يحدث
تشانيول:هل حقا سوف تتطلقين منه!
جي يونغ:نعم هاذا ما يريده والدي
جيمين:لكن انتي ماذا تريدين
تشانيول:ماهذا سؤال اكيد هي تريد هاذا
جي يونغ:ااه نعم انا أيضا أود طلاق
تشانيول:أرأيت هي لاتحبه اصلا زواج مزيف كيف تحبه فهي حتى لن تسمح له بلمسها
