the end

157 7 0
                                    


تحكم على حظنه بين يده اللتي تلف جذعها إليه أكثر يشتم رائحتها اللتي لاطلما اشتاق لها
لتنظر له تردف استيقظ ابتسم

ببلاهة في وجهها لي تعيد بغضب استيقظ
أفاق من حلمه على صوت تاي بينما يضحك عليه وعلى تلك ملامح يائسة

"يبدو أنني قطعت مشهد رومنسي فحلمك"

حمل تلك وسادة ليلكمه بها ليضحك بدوره على تفاهته قدم تاي قهوة له ليحتسي منها قليل

"هل تتذكر يوم عيد ميلادي"

"احقا ايقظتني لهاذا"

"مابك يارجل دعني اكمل"

"جميع أشترى لي هدايا كثيرة وبعضها متشابهة لكن انت أردت شيء مميز"

"وصنعت لك حصان صغير من خشب"

أردف بينما يبتسم مسترجعا تلك ذكريات وفرحت أخيه وقتها بتلك هدية بسيطة اللتي عنت له كثير لأنها من صنع يديه

استيقظ بنشاط وابتسامة على وجهه عكس عادة ليقود سيارته نحو أحد محلات مجوهرات لي يعجب بأحد قلادات عندما رأها

أردف "هذه هي" تقدم صائغ بحملها ليضعها أمامه كانت هادئة على شكل غيمة وبجانبها شمس صغيرة بسيطة لكنه فقط

تخيلها على رقبتها بالقرب من شامتها قام الاخر بضبها له على شكل هدية لي يضعها في سترته ويعاود قيادة نحو شركة

حيث كانت جي يونغ قد وصلت وبينما هي تتحرك في أرجاء شركة قامت بالإقتراب نحو مكتبه متسللة لي تقوم بتساؤل

عن سبب تأخره لكنها نفت الامر بسرعة لشعورها بإهتمام به

"لماذا أهتم لايهمني قدومه أو عدمه"

استدارت لي ذهاب لكنها صدمت بصدره لي تنظر له بتوتر بينما يديه كانت تمسك بها لكي لاتقع لاحظات حتى تحمحمت وأرادت ذهاب

الى انه أمسك يدها يجرها الى مكتبه مقفلا باب تحت نظراتها مصدومة مما سوف يفعله اقترب منها ببطئ

لي يضع على رقبتها قلادة استشعرتها وهو يقفلها لها لم تبدي أي رد فقد كانت صامتة أبتعد عنها قليلا لي يردف

"أنها تناسبك كما تخيلتها"

"بمناسبة ماذا تهديني هاذا سيد جيون"

"لقد شعرت بأنني أريد تقديم شيء لكي"

"زوجي لايحب هداية عملاء لذلك"

Hearts betحيث تعيش القصص. اكتشف الآن