اليوم هو عيد ميلاد هوسوك التاسع لقد مرت بضع ايام على ذلك الموقف، وأنا حقا لا اعلم ماذا فعلت لقد كنت تعمل لدرجة إني لا أتذكر أي شيء لقد
ترجيت ولكن لا فائدة وما يقلقني رجوعه إلى عادتها القديمة وهي الجلوس بجانب الباب الغرفة وعدم مفارقةته أنا حقا تعبت فيه جعله يترك غرفة
والآن عدنا إلى نقطة البداية اه ما العنه الذي فعلتها أنا اجن، أدعيكم من حديثي الكئيبة كما اخبرتك اليوم ميلاد حسك لذلك أريد أفرح ولو بشيء
بسيط المشكلة فيه هو سوك أنا أعرف انه لن يا تزحزح من مكاني فكيف لي الذهاب وشراء كعكة وهدية له على الاقل أنا أنا أريد افراحة لذلك لا
بأس بل محاولة استقمت من مكاني متجها له على محاولات تنجح
نام جون: حبيبي عيد ميلاد سعيد لملاك ما رأيك أن نذهب إلى المتجرلشراء العاب لهوسوك الكبير هوبي إذن هيا حبيبي لنذهب أولا سوف ابدل ملابسك حسنا جذبت يده بكل خفة حسن إياه على الحراك وما تلقيت هو
نظرة ليدي كانا على وشك الصراخ ولكني احتضنت ولم يصرخ!!! لقد هدى وجعلني احتضن لقد حقق أمنيتي كيف أوصف لكم سعادتي وكمية
المشاعر الإيجابية التي داهمتني مشاعر كثيرة لا استطيع وصفها مهما حاولت كم مجموعة من الأنوار المضيئة التي تنير بداخلي
بقيت محتضن إياها لفترة طويلة بالطبع لن اضيع هذه اللحظة، بعد فترة طويله فصلت العناق يس وذهبت إلى غرفتي جالبا مفاتيح غرفة هذاك لأخذ
بعض الملابس له فتحت قفل الغرفة واتجهت إلى الخزان وما رأى هوبي الغرفة مفتوحة اتجاه إلى زاويته جرياً تنهد بتعب واتجهت إليه
نامجون : حبيبي هي لي ابدل ملابسك (يتبع).
أنت تقرأ
Autism توحد
Ficção Adolescenteابني يكرهني كثيراً انه لا يكرهك ابنك مصاب بتوحد من درجه الثالثة