chapter three:

471 38 70
                                    

🌸🌸🌸
في صباح اليوم التالي...

استيقظت ساكرا و هي مستاءة بعض الشيء كونها تأملت أن يعود بصرها...

نهضت بكل هدوء و ذهبت إلى الحمام ثم ارتدت ملابس لا تعرف حتى إذا كانت ما اختارته هو ما تحسسته...

كانت تحاول رفع سحاب الفستان الذي لبسته و لكن الأخير كان عالقاً و يصعب عليها الأمر...

ساكرا : اللعنة لماذا لا ترتفع و حسب ؟!هل كتب علي الشقاء في كل شيء؟ حتى في أتفه الأمور؟! لما يج---

ساكرا : اللعنة لماذا لا ترتفع و حسب ؟!هل كتب علي الشقاء في كل شيء؟ حتى في أتفه الأمور؟! لما يج---

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

شعرت بيد باردة تمسك يدها و ترفع السحاب بكل هدوء و سلاسة تصنمت الأخيرة في مكانها...
ساسكي : هن خرقاء ...

ساكرا باحمرار يغطي وجنتيها : م-م-من سمح لك بالدخول هكذا بدون إذن ألم تتعلم طرق الباب؟!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ساكرا باحمرار يغطي وجنتيها : م-م-من سمح لك بالدخول هكذا بدون إذن ألم تتعلم طرق الباب؟!


ساسكي : لقد طرقت الباب بالفعل عدة مرات لكنك كنت مشغولة في ندب حظك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ساسكي : لقد طرقت الباب بالفعل عدة مرات لكنك كنت مشغولة في ندب حظك...

ساكرا : ه-هل سمعت ما كنت اقوله؟!

أحببتُ زمردك :حيث تعيش القصص. اكتشف الآن