تخيل معي لحظة قراءتك لهذا الفصل أن تترك هاتفك الأن وتتوضأ وتحسن الوضوء وتفرش سجادتك لتصلي بالتأني ركعتين فقط!ركعتين تسجد فيها لربك حامدا وشاكرا تتأمل كل النعم التي أُنعمت عليك طوال فترة حياتك
فكم ستكون تلك الركعتين ورغم بساطتها عظيمة أمام العزيز الجبار
أنت تقرأ
لحظة تأمل
Randomمقتطفات عابرة وأحديث خفيفة وعبر قصيرة مع لحظة تأمل تاريخ النشر 3/1/2022 تم إنهاءه 20/11/2022
17
تخيل معي لحظة قراءتك لهذا الفصل أن تترك هاتفك الأن وتتوضأ وتحسن الوضوء وتفرش سجادتك لتصلي بالتأني ركعتين فقط!ركعتين تسجد فيها لربك حامدا وشاكرا تتأمل كل النعم التي أُنعمت عليك طوال فترة حياتك
فكم ستكون تلك الركعتين ورغم بساطتها عظيمة أمام العزيز الجبار