17

17 8 3
                                    


تخيل معي لحظة قراءتك لهذا الفصل أن تترك هاتفك الأن وتتوضأ وتحسن الوضوء وتفرش سجادتك لتصلي بالتأني ركعتين فقط!

ركعتين تسجد فيها لربك حامدا وشاكرا تتأمل كل النعم التي أُنعمت عليك طوال فترة حياتك


فكم ستكون تلك الركعتين ورغم بساطتها عظيمة أمام العزيز الجبار

لحظة تأمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن