نهظت من فراشي و ذهبت لأجهز أغراضي أخرجت حقيبتي الحمراء التي أهدتها لي اختي الصغيرة قبل ان تموت و أدخلت بها ملابس و كل شيء قد احتاجه بعد أن إنتهيت سمعت صوت طرق الباب لذلك اخفيت الحقيبة بسرعة و تظهرت بأنني نائم.
فتح الباب و دخلت أمي .
ها إنه نائم لذلك لاداعي لأخبره بشيء جيد.
و أغلقت الباب لم افهم ما كانت تقصده بضبط و لكن اعتقد أنها كانت تقصد الجثث على ما أعتقد!
أخرجت حقيبة التي أخفيتها و إرتديتها على ظهري و فتحت النافذة و بدأت أنظر للخارج.
هل أقفز ؟ لا لا قد أموت ؟ ماذا الأن.
.
.
.
.
.
.
.
.
بدأت بالتفكير في ما سأفعله لكن لم يكن لي خيار لذلك إضطررت للقفز من النافذة و لحسن الحظ لم أصب بإصافبة بالغة فقد كانت غرفتي قريبة من الأرض .
بدأت بالركض فإن علم والداي بالأمر قد يقتلاني بتأكيد بقيت أركض حتى وصلت لأقرب محطة قطار إستقلت أول قطار ذاهب لمدينة باكوديا.
جلس انظر لنافذة القطار و انا أفكر ماذا سوف يفعلان والداي الأن إن عليما بالأمر أكيد سوف يقتلاني ما هذا الغباء احححح.
بعد أربع ساعات و صل القطاء لمدينة باكوديا صرت أمشي فيها و أتجول فيها كانت جميلة و الناس بها طيبون أفضل شيء هو أن عمتي هنا .
لكن كان بهذه المدينة جبل عملاق سمعت أن الناس يقولون عنه
"كوكورو"
إنه إسم غريب في النهاية و سمعت أيضا بأن هناك عائلة تتكون من 10 افراد و إسمهم "الزولديك"
غريب حتى إسمهم غريب؟!
لم أهتم و ذهبت لي منزل عمتي التي عانقاتني بقوة لقد كانت سعيدة جدا لقدومي أخبرتني كل شيء عن ماضي والداي كيف إلتقيا و لماذا أخفت الأمر عني و كذا و كذا فهمتم عمتي تتكلم كثير.
ذهبت للغرفة التي أخبرتني عمتي بأنها غرفتي من الأن و صاعد جلس بتلك الغرفة لأرتاح.
أمي لقد جئت*قالتها فتاة بإبتسامة*
ششششش إخفضي صوتك يا مريم لدينا ضيف هنا .
ها؟ من هو ذلك الضيف يا امي ؟
ههههه إنه نزار يا عزيزتي إبن خالك سعيد.
هااااا نزار هنا لاأصدق لاأصدق ياييي لقد إشتقت لذلك الأحمق .
حسنا يا عزيزتي مريم إذهبي و غيري ملابسك و بعدها سلمي على نزار.
أومئات مريم و ذهبت لتغير ملابسها
أنت تقرأ
{مهووسة بك }
Randomهربت لتعيش حياة سعيدة مع عمتك بعد أن إكتشفت بأن أمك و والدك قتلة فتجد نفسك في جحيم داخل قصر مرعب و توجد به فتاة مهووسة بك 🖤