الفصل الحادي عشر
سبحان الله و الحمد لله
بسم الله الرحمن الرحيم
🌺 🌺 🌺
حياة : وقتها لم اتحمل فكرة مغادرتك ولكن لم تتركني امي وظلت بجانبي هي وريم و ندي لذلك احبهم جدا لأنهم أكثر من اخوتي ..... ووقتها كنت انتظر ظهور نتيجتي بفارغ الصبر حتي ظهرت ويا لفرحتي لقد التحقت بكلية الهندسة كان حلمي ان اصبح مثلك كانت امي دائما تخبرني انك كنت مهندس متفوق وكنت تتمني ان اصبح مثلك لذلك كنت أسعي لأصل الي ما أنا عليه الآن .... وعندما أصبحت في السنه الأخيرة توفت امي كما قالت في الجواب ولكن وقتها لم اعلم انها توفت بسبب الوقوف بجانب الحق .... الذي علمته فقط أنها كانت مريضة ولكني كنت متحيرة فهي لم تشتكي يوم من شئ وذهب لها اخبرتني أن اتماسك واكون قوية وبعدها بدقائق أعلن جهاز القلب عن فقداني لها وقتها توقف العالم من حولي و احتلت الصدمة معالم وجهي وتثمرت في مكاني حتي شعرت بالعالم يسود من حولي ثم غبت عن الواقع لم أشعر باي شئ ..... حتي استيقظت ووجد نفسي في غرفتي مع ادهم و مالك و ندي و ريم و هند لم اتكلم مع احد حاولوا أن يخرجوني حتي نجحوا أصبحت اصرخ حتي هداني مالك و ادهم بعدها ظللت اسبوع احاول استيعاب ما حدث ... بمرور الاسبوع بدأت اخرج واعود لحياتي ولاكن هنالك شي ينقصني حتي جاء يوم معرفتي بوجودك كنت ذاهبة لغرفتي ولاكن كنت اشتاق لامي كثيرا فقررت الذهاب لغرفتها انا لم افتحها من بعد وفاتها كانت اول مره افتحها بعد وفاتها .... فتحتها وتعأملت كل شي حولي حتي قررت المغادرين ولاكن قبل مغادرتي لفت انتباهي شي يلمع ذهبت له وجده سلسة علي شكل قلب ...
محمود بمقاطعة : هذه السلسلة التي لا تفارق ليلي فهي علامه علي حبنا
حياة : أجل هي وجد بها صورة لرجل لا اعلم عنه شئ واستغربت كثير كيف لامي أن تحتفظ بصورة لرجل لا تعرفة دخل كل من ندي وريم الي الغرفة بعد أن لاحظوا غيابي ووجدوني بغرفة امي وقاموا بالوقوف بجانبي وشاهدوا الصورة في البدايه لم يعلموا من بالصورة حتي قالت ريم انك محمود الشافعي الملقب بالإمبراطور وقتها استغربت معرفتها بك ولماءا تحتفظ بصورة لك لذلك بحثت في كل الغرفة لعلي اجد أي شئ يوضح لي ما علاقت الرجل الذي في الصورة بامي بعد دقائق وجدت ندي صدوق أخذتة وحاولت فتحة ولكن هناك رمز علي ادخالة وجد وقتها ارقام موجوده علي السلسلة قمت بتجربتها لفتح الصندوق ففتح الصندوق ووجد رسالة من امي تخبرني انك ابي وكل شي حدث في الماضي لكن لم استطع ان اتي مباشرة ظللت فترة حتي استطعت ان اتي لك يا ابي
محمود : لما لم تأتي مبكرا يا ابنتي
حيا. بتهرب : هل يمكنني ان انام اليوم في حضنك لقد اشتقت لك كثيرا
أنت تقرأ
حياة -Rare diamond
Przygodoweذهبت حياة الي غرفتها لتبديل ثيابها وبعد أن انتهت ذهبت لاصدقائها ولكن ذهبت اولا لغرفة والدتها فقد اشتاقت لها ولكن هي وعدتها أن لا تبكي ابدا وقد منعها كل من ندي و ريم من دخول هذه الغرفة حتي تتحسن حالتها ... ظلت تنظر حولها لقد اشتاقت كثيرا لأمها لمعت ع...