اوليڤيا: حسنا حسنا غدا سوف اتي
تكلمت وهي تريد التخلص منهم
••••••••••••••••••••••••••••••• تكمله
فتحوا الطريق لها ببطء خبثاً بها
فلم تصبر لهم شغلت محرك الدراجه وقادت بسرعة وضلت تدور بدراجه حول نفسها الى ان اصبحت الدراجه فاقده للسيطره وذهبت باتجاه سياره جونكوك
وعبرت فوقها فاهي سائقه محترفه جداً مما صدم جين وشوقا وجونكوك ابتسم بجانبيهشوقا: لم لا نقتلها
جين: شوقا معه حق نقتلها نتخلص منها سريعا وايضا يبدو انها لن تخضع لتهديداتنا لانها قويه وذكيه
جونكوك : اولا انها سهله الخضوع للتهديدات لانها لديها الكثيرمن نقاط الضعف كما فعلت الان ثانيا ان قتلناها الان سوف يعرف قائدها من مارك هويتي
وثالثا سوف تفيدنا كثيراشوقا: يبدو انك مخطط لكل شيء
جونكوك: وهل صرت رئيس المافيا عبثا
جين: استمتع جونكوك لديك فريسه جميله وذكيه وقويه كل الصفات الجيده بها
شوقا: معك حق جين
ضحك جين وشوقا بخبث وجونكوك يبتسم بجانبيه علامه على القادم المخيف بالنسبه الى اوليڤيا
عند اوليڤيا
وصلت اوليڤيا الى المشفى ودخلتها متجهة الى جيمين
وقفت امام باب غرفة والدها تستمع لحديث جيمين والسيد بارك
سيد بارك: بني اريد منك طلباً
جيمين: ماذا يا ابي العزيز
سيد بارك: اريد منك ان تعتني با اوليڤيا بغيابي
اريدك ان تكون امها و والدها واخاها وان تسعدها دائماً وان تجعلها تخرج الى اينما تريد لا تجعلها تشعر بالتغيير ابداجيمين: ما هذا الكلام ابي بدون ان تقول لي واريد منك ان تكلم اوليڤيا قليلا لربما لم تعطيك الحياه فرصه
تكلم جيمين وداخله الحزن والهم الكبير يريد ان ينفجر من البكاء يريد ان يحطم يريد ان يخرج ما بداخله ولكن لا يستطيع لان والده سيحزن وهو لا يريد ان يحزن بايام حياته الاخيره
في هذه الاثناء دخلت اوليڤيا للغرفة وتعابير وجهها المنصدم تقدمت ببطء والدمع على خدها لا يتوقف عن النزول وهي تقول
اوليڤيا: اهاكذا ابي تتركني وترحل
سيد بارك: اوليڤيا عزيزتي اسمعيني
اوليڤيا: اذا هذا الوداع ابي هل هذا صحيح
سحب جيمين اوليڤيا من يدها وتوجهو الى خارج الغرفة
أنت تقرأ
المافيا والشرطيه
Novela Juvenilالقصة تدور حول زعيم المافيا جيون جونغكوك والشرطيه مكافحة المخدرات «( عنف ، قتل ، جريمة ، رومنسي ، حب )» جيون جونغكوك :- زعيــــم مافـيا عمره 25 بارد ذكي دائما ما يسبق العدو بخطوه خطير لا احد يتجرأ على عصيان اوامره لديه من اكبر الشركات في كوريا...