[متبرية من ذنوبكم اللهم بلغت فاشهد ]
خرجت للتنزه مع لانا ولقد رأيت المملكة انها رائعة كل شيء بها جميل لقد رأيت قصر الملك من بعيد ايضاً كان ضخم وكبير جداً وجميل للغاية ذهبنا ايضاً لحديقة كانت كلها بنفسجية ويوجد في الوسط نهر لونه ابيض يفصل الحديقة ويوجد فوقه النهر جسر يوصل بين الجهتين
جلست قليلاً في الحديقة كانت رائعة ومريحه جداً للاعصاب وبعد ساعة رجعت الى المنزل كان اوستن قلقاً لأننا تأخرنا في التنزه والطريق
"(اين كنتما لقد تأخرتن كثيراً )"
قال هذا بغضب قليلاً
"(كنا نتنزه ولم نشعر بالوقت )"
بررت له
"(حمداً لله انكما بخير لقد كنت قلقاً وحال المملكة ليس مستقراً لذا اطلب منكما ان لا تبعدا كثيراً في المرة القادمة )"
اجبنا بحسناً وكنت على وشك المغادرة لكنه أوقفني
"(ايلينا ابقي )"
توقفت عندما نطق وكنت انتظر منه ان يتكلم كان يبدو عليه انه متوتراً قليلاً
"(هل نخرج غداً لنتناول العشاء معاً؟)"
قالها بتوتر شديد وجهه ناصع البياض الان اصبح شديد الاحمرار
"(حسناً لم لا)"
انهيت كلامي بابتسامة على شفتاي وذهبت الى غرفتي
دخلت الى الحمام و استحممت عندما خرجت
كان يوجد صوت ضرب خفيف على البرندة ذهبت لأرى كان صوت ذلك الطائر الابيض
"( مرحباً)"
دخل الى داخل الغرفة كان جالس فقط اتت لانا لكي تمشط لي شعري اخبرتها بعزيمة اوستن
"(يبدو انه معجب بكِ)"
انهت كلامها بابتسامة
"(بالطبع لن يعجب بي ما هذا الهراء)"
"(اذا انتِ معجبه به )"
قالتها بحماس وابتسامة
"(لا انتِ بالطبع اصبحتِ مجنونه )"
صمتنا واكملت تمشيط شعري ولازال ذلك الطائر الابيض موجود في الغرفة قلت ل لانا ان تجلب الطعام له وعندما رمت له الطعام غادر الغرفة وذهب
يتبع....
رأيكم بالبارت ؟ وسوري على القطعة
أنت تقرأ
يوُلُـِـِِـِِِـِِـِـآنـِِـِـدزٍ ~~~Yolands
Viễn tưởngفُـرقُکْ عٌنِ آلَنِجّـوٌمً أنِکْ آلَقُمًر لا تحكمون على الرواية من البداية بدأت في اليوم الرابع من شهر الثامن ٢٠٢٢
