«ظهور»

316 18 4
                                    

"في صباح اليوم الثاني أستيقضت أيملي من النوم
بدأت في فرك عينيها النعسة ونظرت الى سرير آن لم تكن موجودة "

"نهضت من على سريرها و بدلت ثيابها وخرجت من
الغرفة متوجهة الى غرفة المعيشة في الطابق الأول
وصلت الى الغرفة ولم يكن احد موجوداً هناك.. "

"كانت تمشي ذاهبتاً الى المطبخ ورأت الأنسة هاديسون
هناك... "

أيملي: صباح الخير آنسة هاديسون

الآنسة هاديسون : صباح الخير أيميليا

أيملي :أين آن والجميع

الآنسة هاديسون: حسنا خرج جون للعمل
أما أختك وشارلوك خرجا منذ الصباح..

أيملي: الى أين ذهبا؟؟

الآنسة هاديسون: ذكرت آن شيءً عن البحث
عن عمل او شيء من هذا القبيل

أيملي: حسنا.... (بتنهد) لكن الخروج مع ذاك
الأحمق....

متى أصبحوا مقربين هكذا على أي حال؟

أيملي: حسنا أظنني سأخرج قليلاً ريثما يعودان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أيملي: حسنا أظنني سأخرج قليلاً ريثما يعودان..

"خرجت أيملي من المنزل مودعتاً الآنسة هاديسون
وبدأت بالمشي في أرجاء المدينة بهدوء.. "

«she says to herself»:

*حسنا أنا مذهولة بحق الأجواء هنا تشبه الأجواء
هنا تشبه أجواء العاب المحاكاة*

أيملي: لكن من الممل حقاً السير بمفردي

مهلاً!....

ما هذه الرائحة الزكية؟

"ذهبت أيملي نحو مصدر الرائحة وأذ بها تجد
محلاً لبيع الكعك"

"ضلت واقفة أمام شباك المحل تنظر الى الداخل
وتقول"

أيملي: أريد حقاً الدخول وشراء بعض الكعك!

" الحقيقة المزيفة "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن