blue moonlight

what are you doing here

مر شهرين علي حادثة ڤيرا وقررت المدرسة تعويضها فقرروا دخلولها من أجل الباليه واستعواضها وتعلم طبقات الصوت أملا في رجوع صوتها  ولكن عندما عادت من المدرسة  وجددت آسفير  يرتدي بدلة غالية وكان أوسم عم هو يتحدث في الهاتف
تمت المهمة و ألان سأعود لحياتي السابقة كما أنا
عندما لاحظ آسفير  ڤيرا ترك الهاتف كانت ڤيرا ستجري إلي غرفتها ولكنه سحبها وهو يقول
ڤي حبيبتي اخيرا سوف اتتطلق من والدتك العاهرة الذي تخونني كل يوم فتاه اتتخيلي أنها تخونني مع فتاه وسننتقل إلي قصري القديم وسأنفرد بكِ واخيرا

نظرت ڤيرا إلي أسفير برعب
ثم قال لها
من الأن ادعي كيم سوكجين وليس
هام آسفير
قبل أن يترك سوكجين ڤيرا حقنها بمخدر في حلقها
اخذ النور يتلاشي في عين ڤيرا
وبدأ سوكجين يقبل ڤيرا من أي مكان يروق له
مع ملامسات شهوانجية سوداء

بعد رجعت هان ڤيل البيت بدأت تخلع ملابسها كلها وهي تبدأ بخلع ملابسها الداخلية
صفع أحد الباب وكان تايهيونج
صدم من الجمال الذي راءه
وأيضا لم تقل صدمة هان ڤيل عنه
تمتم بصوت عالٍ
اللعنة اكل هذا الجمال لي
بدأ تايهيونج بلإقتراب من هان ڤيل
وبدأت هي تتراجع إلي الخلف
وعندما أستقرت علي مكان أستقر هو أيضا سحب تايهيونج هان ڤيل إلي حضنه وقبل أن تقول شيء
بدأ هو يقبلها بشراهة
ويلامسها وهي كانت واقفة بخمول
وعندما أنتهي من تقبليها

ارائيتي ماذا فعلتي بي ماذا أنتِ بحق الله
سأصلي كل يوم لتكوني من نصيبي
سأركع ساجدا لنيل رضاه لكي ترضيني
سأعافر حتي لو عرفت إن أخر يوم سيكون معكِ سأقضيه وانا راضً سأعطيك كل قبلة تحمل معني مختلف من مشاعري
أنا المحيط الذي يبكي شوقا ليأتي له القمر وها أنتِ حقا تجعليني كل يوم أبكي طلبا نصيبي من الله
ولكن من الغريب أنكِ صامتة

بدأت هان ڤيل بلمس شعر تايهيونج قائلة
اتريد أن تعرف لماذا كنت صامتة
وضعت هان ڤيل يدها عل ذكر تايهيونج ممسكة عليه بشدة حتي صرخ تايهيونج بصوت عالي
ثم اردفت هان ڤيل
لهذا كنت صامتة عمي تاي
أنا لم اكن لك ولم اكون لك أنت عمي وانا ابنة اخاك
ترك تايهيونج خصر هان ڤيل ولل اسف خانته عيناه وبدأت الدموع بلتراكم في عينه وهو ينظر اليها بكسرة ثم تركها
ودخل غرفته واقفل الباب عليه
اردفت هان ڤيل لنفسها
حتي لو يحبني يجب أن يعرف أنه عمي وليس زوجي طفلللل يستحق هذا

في اليل اخذ سوكجين ڤيرا بين يديه
في السيارة استيقظت ڤيرا علي يد سوكجين وهو يلامس علي شعرها برفق عندما لاحظ أنها استيقظت
قبلها علي رأسها برفق
فزعت ڤيرا عندما توقفت السيارة امام قصر كبير
حتي في احلامها لم تكن تحلم بهذا القصر لاحظت ڤيرا أنها ترتدي فستان ضيق جدا قصير مفتوح من رجل
حمل سوكجين ڤيرا حاولت الأفلات منه ولكنها لم تستطيع من أثر المخدر
وعندما دخلو القصر وضع سوكجين ڤيرا علي الأريكة
قائلا  انتظري قليلا
بدأت ڤيرا يمشاهدة القصر بدهشة
وبعد عدة دقائق
لاحظت
سوكجين يقترب منها فزعت وحاولت الأبتعاد
فوجدتته يبتسم لها قائلا لها
لا تخافي لم اخذ عذريتك
ولكن ساخذها قريبا
نظرت ڤيرا الي سوكجين وهو يصب شامبانيا في كأسه قائلا
أسف يا صغيرتي لا استطيع أن اصب لكِ اريدك أن تبكي وتتألمي وتشعري بما سأفعله بكِ
بدأ سوكجين بلشرب قائلا
اعرف انكِ مصدومة حبيبتي لكن أنا فعلا غني وليس اسمي آ سفير اسمي الحقيقي سوكجين كنت فقط في مهمة بسيطة تجبرني أن اتنكر
بدأ سوكجين بلمس يد ڤيرا ببطيء وصولا الي افخاذها حتي سحبها إلي حجره وهي لا تستطيع
الحركة فا شرعت إلي البكاء
لكنه تركها قائلا
لا تخافي مني ڤي أنا لست بهذه الوحشية
اعرف احيانا إن شهوتي هي الذي تقودني ولكنني شخصية سادية
مع الأشخاص القريبين إليْ
ولكن أنتِ شخص لا استطيع كبح مشاعري أنا اعشقك بمعني الكلمة أتالم كل يوم بسبب علاقتنا ابكي لانكِ تكرهيني أنتِ لا تعرفيني ڤيرا  أنا اكثر شخص يتمني لكي الخير
أنتِ قريبة ألي بطريقة مؤلمة
عندما علمت إن هناك من لمسك غيري تمنيت لو اعلم من هو لأجعله يحلم بمضاجعة نفسه مضجاعة أخيرة
ابتدعت ڤيرا عنه شرعت في الضحك في نفسها
واخيرا استطاعت الحركة ثم تركته
وبدأت بتجول في القصر
سمعت ڤيرا سوكجين يقول لها
هناك احد سيزورني اليلة ستتفاجئي كثيرا ولكن ارتدي شيئا ساترا