فصل مقدم مني لي B87847تحت التهديد استمتعوا ♥✨
الساعة 9:00 مساء
عاد شوتو الى البيت و معه الغبيان و رجل اخر لم يسمح لي بالنزول ذلك الوغد صحيح يجب علي ان اتصل بميرا لاخبرها بماحصل لي اليوم
رن الهاتف
انيا: اوه يالصدفة كنت سأتصل بها
ترد
انيا: مرحبا
ميرا: مرحباا
انيا: لن تصدقي
ميرا: انيا لن تصدقي ماحدث معي اليوم (قاطعتها) اسفة ماذا قلتي
انيا: لن تصدقي اعترف لي!!😫
ميرا:(تصرخ بأعلى صوتها ابعد انيا الهاتف عن اذنها) منننن!!
انيا: ران
ميرا:(اكملت الصرخة الاولى) ك كيف حدث هذا
انيا: لا اعلم قصة طويلة ماذا عنك؟
ميرا: سانزو اعترف لي ايضا
انيا: مستحيييييل !بهاهاهاها
ميرا: أقسم لست اكذب
انيا: انتظري سأذهب لاشمت به قليلا
ميرا:لما؟
انيا: اتعلمين من كان يقول.. انا لن اتزوج عندما اكبر اعععع الحب مقرف (تقلد صوته)
بقيتا تتبادلان اطراف الحديث و تضحكان في نهاية كل جملة
ميرا: اوه انتظري انيا سانزو يتصل
انيا: الى اللقاء ♥
اغلقت الخط و بقيت تفكر مع نفسها
اهتزاز الهاتف
انيا: اوه رسالة ران؟ _تقرأ الرسالة_ حبيبتي اريد ان اخذكي في موعد اليلة سأتي بعد ربع ساعة تجهزي
انيا:_ترد عليه_ لالاااا تأتي شوتو في الاسفل و سيمنعني من الخروج اختر مكانا نلتقي به
ران: _يرد_ حسنا لنلتقي في الزقاق الجنوبي
انيا: حسنا اغلقت الهاتف و وضعته فوق السرير
فتحت الخزانة و اخرجت بذلة سوداء ارتدتها و اخذت مسدسها تحسبا لان الزقاق الجنوبي مملؤء بالعصابات و القتلة
نزلت الدرج و عندما لمحها شوتو اعطاها نظرة الامهات عندما تذهبون لضيوف و يخبروك بأن تأكل 😂😂(شرح)
انيا: عاودت الرجوع لغرفتها انتظر انتظر لما انا خائفة ومن المفترض انه هو من يخاف مني لكن في الحقيقة انا لا اريد الدخول في نقاش معه خرجت لشرفة الحقيقة ان المسافة ليست عالية من هنا تمسكت بالانبوب الذي يمتد للاسفل و تزحلقت به (وصلت للارض) بدأت تزيل الغبار عن سترتها ثم قفزة فوق الحائط لتعلن و اخيرا عن شئ اسم الاستقلال بدأت تمشي في الازقة المظلمة لم يتجرأ اي احد على الاقتراب منها لانهم يعرفون من تكون قائدة اخطر عصابة
انيا: _ تنظر لهاتفها_ وصلت اتكأت على احدى الجدران في انتظار ران .تشه لقد تأخر
ران: اوي انيا
انيا: و اخيرا كدت اعود للمنزل
ران: اوه صحيح كيف خرجتي
انيا: هربت !
ران: حبيبتي متمردة
انيا: اخرس و حسب
ركبا السيارة
انيا: اذن اين سنذهب
ران: اين تريدين الذهاب
انيا: لا اعلم غرفتي
ران: يووووه حبيبتي هل تريدين فعلها معي لهته الدرجة سأسر بهذا
انيا: لا تحلم كثيرا !!
ران: لا تكوني خجلة اعلم انكي جريئة
انيا: سأذهب !_وضعت يدها على مقبض الباب_
ران: ياااا ابعد يدها تريدين الموت!
انيا: ذلك افضل من البقاء هنا
ران: اسف حبيبتي اردت ان امزح معك فقط ثم اقترب و قبل خدها ثم استدار و انتبه مع الطريق
انيا:(خجل) لقد قبلني للتو هذا محرج لكن شعرت ببعض السكينة هذا جميل
اوقف السيارة
نزل ران و تبعته انيا
انيا: الشاطئ؟
ران: احب القدوم هنا عندما اكون حزينا _نبرة منكسرة_
انيا:(هل هو غاضب مني؟)
جلس ران على الشاطئ و بقي يشاهد الامواج تضرب و تبتعد جلست انيا بقربه و بقيا صامتين
انيا: هل يجب عليا فعلها ؟
اقتربت انيا منه قليلا ثم قبلت رقبته بسرعة و ابتعدت
ران: _اعتلت وجهه ملامح الصدمة هذا ما رأته انيا لكن لم تعلم ان حركتها تلك جعلته غير قادر على السيطرة على نفسه _
انيا: اسفة ان كنت قد اغضبتك لم اقصد
ران:(اتريد قتلي ام ماذا )
ادارت رأسها للجهة الاخرى ظنا منها انه مازال غاضبا
امسك ران بخصلات شعرها و ارجعها خلف اذنها و ما ان استدارة و بدون سابق انذار مزج شفتيهما لقبلة مليئة بالمشاعر ادخل لسانه داخل فمها يستكشفه اما انيا فهي احست بشعور لم تستطع وصفه بعد فترة ليست بالقصيرة بدات انيا تشعر بالاختناق قامت تضرب صدره بلكمات لم تؤثر فيه حتى فصلها بعد مدة
ران: يإلهي شفتاك افضل من السجائر
احمرة انيا خجل ثم قامت بإخفاء وجهها في احضانه
ران: انتظري هل هته قبلتك الاولى (قال الاخير بٱستهزاء)
حشرة انيا وجهها اكثر في صدرة فبدأ يقهقه بصوت عال
ران: حقا سعيد لاني اول شخص قبلك ثم قام بتقبيل فروة رأسها لنعد للبيت تأخر الوقت عليك
اومأت انيا ببطئ ذهبا و ركبا السيارة
تسريع احداث
اوصل ران انيا للمنزل و ساعدها كي تصعد فوق الجدار و بعد ان رأها تتسلق الانبوب ثانية لتصعد اتصل بها عندما وصلت للشرفة
ران: اظن ان قصة ريبانزل انعكسرة بها الادوات فيجب علي انا ان اتسلق الجدار لكي تعطيني حبيبتي قبلة قبل النوم
انيا: اخرس 💢
ران: اسف اسف تصبحين على خير
استحمت انيا ثم سرحت شعرها و اسرعت بالذهاب للسرير بالتاكيد بعد ان لبست بيجامتها
قامت بإرسال رسالة لران
الرسائل
انيا: اين انت الان؟
ران: في غرفتي سأنام ! لما؟☺️
انيا: توقف عن ارسال هذا الايموجي☺
ران: لما؟😐😐
انيا: لا اعلم هو يستفزني
ران: حسنا😂 سأذهب لنوم الان حبيبتي
انيا: اذن تصبح على خير حبيبي💜
اغلقت انيا هاتفها و وضعت رأسها على الوسادة لكي تنام اما ران فقام بأخذ صورة للشاشة و وضعها خلفية لهاتفه
ران: يإلهي كيف استطعتي شغل تفكيري كل تلك السنوات !
.
.
النهاية
.
.