"مكتمله"
عندما تتقابل الأعين وبها تلك النظره التي تلمع
وينبض القلب بصخب ولا أحد غيرك يسمع
وتخرج تلك الكلمه التي يرقص لها القلب وتجعل العيون تدمع
لتعيش واقع تظنه سعيد وتكتشف بعدها ما يجعل من القلب والعقل يفزع
لتخرج بإنهيار في ليله ماطره عاصفه و...
لا تنسوا ڤوتوكومنت بين الفقرات أحبكم ♥ الروايه كتابتها مكتمله تفاعلوا حتى أحدثها سريعا ✨ 30v+50c
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
وضعه في سريره واضعا عليه الغطاء بعدما أصابه نوبه من الإنهيار فجأه والبكاء الهستيري وفي الأخير وقع أسيرا للنوم
ذهب كلا من أنطوانيت ولويس وعادو الى باريس
إبتعد تايهيونغ خارجا من الغرفه ليجد أخيه كان قادما له يستفسر عن الأمر الشئ الذي للأن لم يفهمه
"من هو لي يون ومن ألين؟ "
"صدقني يا أخي أنا لا أعرف وهو لا يتحدث"
"أنظر تايهيونغ كنت أتمنى أن أكون أخر من يخبرك بذلك أو لم أكن لأخبرك به نهائيا
ولكن زوجك يجب أن تعرضه على طبيب عقلي"
"كايون چونغكوك ليس مريض أو مجنون حتى أفعل ذلك شكرا لإهتمامك لكن لا تهتم مره أخرى"
"لما لا تنظر لأحد غيرك؟!.. الأ تفكر بي وبشكلي عندما أحببت فتى وفرنسيا أيضا يعني غريب عنا وتزوجته ألا تنظر إلى....."
"أرجوكم كفى!!.... كفى لم أعد أحتمل.. دعوني بمفردي إتركوني لحياتي لا تتدخلوا بها كفى!!!
أنا من قدم لهذه العائله كثيرا!..لما لا تروا الحسنات عندما تحدث الغلطه مع أني لا أراها غلطه
حبي لچونغكوك ليس غلطه زواجي منه ليس غلطه أنا لما أتحدث من الأساس
حتى هو لا يرى إلا إن وجودنا معا غلطه
أنا مهما فعلت لكم لن ترو سوى ألأخطاء التي ليست بي!!"
إنفجر قائلا بصوت عالي جاعلا جميع من بالقصر يستمع له القى تايهيونغ حديثه بنفاذ صبر و عدم رضى ليبتعد نازلا إلى الأسفل وخرج من القصر متجاهلا نداء والدته له متجها إلى حصانه ليركب فوقه وإنطلق به إلى أي مكان يستطيع الحصول على بعض الهدوء ويُخرِج ما داخله
________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
