ســاتـركـك نـعـم سـافـعـل

44 6 8
                                    

~تجاهلو الاخطاء الاملائيه~

.
.

ولكن هى كادت ان يغم عليها ثم وضعت يداها على معدتها والاخرى على جبتهتها لانها تشعر بلدوار الشديد

" مابكى مارلين هل انتى بخير؟! "
تحدث بقلق ليحملها خارج المطبخ لينظر لها بقلق

لتبدا بلبكاء

"لما جعلتنى حامل بما انك لا تريد اطفال؟! لما فعلت هذا بعدما تعلقت به!! لا يمكننى اجهاضه جيهوب لا يمكننى"

...

"مارلين.. مارلين بما انتى شارده؟!"
تحدث جيهوب بهدوء للجالسه فوق طاوله الطعام وشارده بحزن

افاقت من شرودها وكبوسها التى تتخيله كلما يتحدث عن فكره الاطفال

"ما بكى عزيزتى؟!.. اقسم اننى اعلم ان يوجد شى كبير داخلك ولكنى لن اسالك الان لانى اعلم انكى ستقولين لى فى يوما ما بتاكيد"

لتوما له بتفهم فحقا هو لا يرهقها ابدا حتى لو بتفكيرها

"هيا البطاطا جاهزه"
تحدث بابتسامه وهو يضعها جانبها ثم جلس على المقعد ليضع واحده فى فمها

"هل هي جيده؟!"
تحدث بتساؤل

"امم كثيرا كثيرا"
اومات له بابتسامه ولكنها مصتنعه

"غدا لديكى امتحان؟!"
تحدث وهو يضع اخرى فى فمها

"لا غدا ساذهب برفقه اللين الى مقهى جديد وسندرس معا استعدادا لمتحان بعد الغد"

"حسنا ادرسى جيدا اريد ان اكون فخور بكى"

اومات له بابتسامه فحقا كلاماته تجعلها سعيده رغم قلقها منه

ــــــ

"وينى هل تحبينى بقدر ما احبك؟!"
تحدث تايهيونج وهو ممسك بيد خطيبته الجالسين امام منزلهم الذين سيتزوجون به

"بل ادمنك واخيرا لقد تحدثت معى برومانسيه مثلما كنت احلم"

"قليلا ما افعلها ولكن يجب ان تعلمين مقدار حبى!"

"بتاكيد اعلم بلاساس لم تحب قبلى ولن تحب بعدى"

"جيده عزيزتى"

"هل تعلم عندما صفعتنى كنت اود ان اتركك ولكنى لم استطع لولا عشقى فقط هو من شفع لكى وايضا لانى خائفه من ردت فعلك"

بـــلا رحـــمـــة  || H O S O K Eحيث تعيش القصص. اكتشف الآن