روايه :بين دبي والعراق

البارت ٣٥

روايه بين دبي والعراق

الكاتبه رقيه

حنان ولد يمه الله يخليه الك

الياس الله يسلمج عمه

حنان شسميه يمه

الياس اخلي جدي يسميه ويكبر بزنه اول طفل من خلفت خلفته

حنان الله يخليك يمه

الياس اديان شلونها

حنان بخير وليدي بس كمل الجرائات وتخلص بطل المقذي نطلع بسلامه

الياس كملت كلشي وانتطر بلدكتوره تكلنه نطلع لل٦ يله طلعنه الجوثلج الصبح بارد قبل منطلع رحت هستوها السواق تفتح جبت بطانيه ورجعت عمتي لفت الطفل زين وركضت للسياره واني لفيت اديان بلبطانيه اخاف عليها وصعدتها وهيه تلوب من الوجع

صعدت يمها جدري وعمتي بحضنها الطفر ورجعنه للبيت اني خابرت ميري تجهز القرفه الجوه وتشقل التدفئه وصلنه ونزلتها وياي جوري خذتها للقرفه

هيثم اني اروح للبيت بعد ويتربه بعزك نشاء الله

الياس يوم اللك حبيبي

هيثم خلي نزوج بلول عود الله كريم يله باي

الياس الله وياك

جوري عمه كبل سبحت اديان ونطتها الدويه ونامت واني يم الطفل

حنان خلي نسبحه علمود ينام

جوري اي عمه شجيبلج

حنان انجانه وصطله ودولكه وحضري زيت الزيتون حته ندهنه وجيبي صابونه ركي هم

جوري جبتهن كلهن ولكيتها محضرتله ملابس وبدت تنزع بيه وهوه يبجي ياالله اول مره اشوف طفل زقيرون فكيت حلكي وعمه جانت كلش شلطره وتعرفله حطته بلنجانه واني اذب عليه مي وهوه مفرفح من البجي كملناه ولبسته وكمطته ورضعته من اديان وهيه تكمن من اللم مال سدرها لحد مشبع ونام خلته بللو واني انتهيت من التعب ستذنت منها وكالت روحي اني ابقه يمها

ماصدكت كبل رحت بدلت ونمت ميته تعب ماحسيت اله ب١٠ تندهني ترف

ترف كعدنه الصبح ونزلنه والكل بلصاله من عده هيثم
وعمتي ستقربت وين اليوم سوينه ريوك وكعدو يتريكون سئلت عمي اليوم عمه شوماكو خاف مريضه

حسين لا حبيبتي اديان جابت وهيه يمها

ترف هوه كال هيج وحنه كلنه طفرنه صدك

حسين والله تريكن وروحن عليهم
هسه اكيت تعبانات عاوننهن

البنات تريكنه ولمينه البيت علسريع وبدلنه ورحنه الهن دخلنه لكينه الياس بلصاله باركناله

الياس الله يبارك بيجن يوم اللجن نشاء الله

تولين اديان شلونها