part 2: memories 🗓

1.6K 62 13
                                    

مستوحى من احداث حقيقة
.
.
.

تلك القبلة الدافئة تحولت لحادثة كبير تشان لم يكن بالحال الجيد لكن سونغمين كان في حالة صعبة لقد صدم برأسه في الزجاج الامامي و خرج منه الضغط الكبير من الشاحنة أخرجه من المقعد إلى ضوء انارة هناك

بينما تتم تلك العملية في غرفة ما يركض الاصدقاء الخمس تشانغبين و سانا و جيسونغ و مينهو و فيليكس يبحثون عن أحوال الزوجين و في نفس الأثناء تشان استيقظ الان
و تشان المستقبلي سيحدثكم عن تلك النظرية

Chan futuristic pov:
نظريتي هي أن لحظات الاصطدام هذه، و هذه الصدمات الخاطفة التي تقلب كليا حياتنا رأسا على عقب هي في الواقع ما يحدد شخصياتنا في النهاية

Chan futuristic pov end.

" قبل 4 سنوات "
(تشان يتحدث)

كنت انتظر بذلك الصف الممل في حين أنهيت دورك اردفت بشكرا و خطوت خارجا لقد كنت جذابا شيء مختلف شيء رائع تراه عيني لأول مرة ألتفت لأراك بإبتهاج و ابتسام التفت في نفس الوقت و إبتسمت بابتسامتك اللطيفة تلك كانت تلك احدى لحظاتي المفضلة على الاطلاق رجعت تنظر للإمام بحقك لما انت مستعجل انظر ما نسيت هذا ، أو ربما لتقل الحظ حالفني هذا مافكرت فيه حين اردفت الموظفة انك نسيت تصريحك تبعتك خارجا أركض لأجلك رأيتك ستركب سيارتك اوقفتك و تنفست الصعداء

و اردفت لك: بنسيت تصريحك

ضحكت بخفة و أجبتني ب: حسنا أنني اتي هنا لمجرد الاستمتاع بالانتظار ساعتين في الصف ضحكت

لتكمل ب التصريح بمثابة ربح اضافي

ضحكت لك بالمقابل متوترا اريد الحديث معك لكن اللعنة لا يوجد حديث

... انتظر لديك صورة معلقة بسيارتك

اردفت بتوتر: معهد الفنون؟ اتعمل هنالك؟

اجبتني بلا و انك فقط طالب هناك

مرت لحظة متوتر ثلاث لاربع ثواني و نحن نضحك بتوتر لتقطع ذلك الجو الميت

بقولك: "انا ادعى سونغمين"

من توتري قلت "انا اسف"و عرفتك بإسمي

أكملت عني ب"حسنا اشكرك على هذا يا تشان" رفعت نحو التصريح خاصتك

اللعنة كنت ستركب سيارتك لا يهم سأحاول هذه فرصتي الأخيرة

اردفت بتوتر : اتعرف شيئا؟لاحظت بطريقة بريئة كليا اننا في نفس منطقة الوقوف

اجبتني مبتسما: هل ذلك صحيح؟

"اجل" هذا ما اكتفيت فيه كجواب

اجبت ثانيةً: لديك قوة ملاحظة مثيرة للإعجاب

"اجل" اللعنة انتهت كل ردودي

انت فقط جلست تبتسم بسحر و أخبرتني بماهي منطقة الوقوف كانت منطقة وقوف سيارات أصحاب المساكن هذا ما شرحته لك

تنهدت لتكمل بتفهم : اوه يبدو ذلك امرا حميما

"اجل" اللعنة هذا ماعرفت كاجابة فقط

ضحكت و كأنك تشجعني لاقول ما أريد و انا فعلت ذلك: حسنا..ماكنت افكر فيه هو انه...انه انه يجدر بنا احتساء شراب،احتراما لتواقفنا في المناطق و كل ذلك مالذي اهدي به بحق الجحيم

إبتسمت لتقول بكل بساطة حسنا استغربت حسنا؟ بحقك

وه حسنا لتوي استوعبت هل قال حسنا للتو ببساطة

اتذكر بالضبط المقهى الذي زرناه سويا كان مقهى (نيمونيك)

كنت تحتسي بعض الشراب و تقدمت لك بعلبة شوكلاتة أخذت حبتين عشوائيتين ،وضعت واحدة بيدي اليمنى و الآخر باليسرى طلبت منك الاختيار و اخترت اليمنى بكل بساطة حالفنا الحظ كلا اليمنى أو اليسرى لذيذتين مرة الوقت بسعادة و ضحك كان سريعا

اتذكر أيضا فيما بعد كنت تعمل في مقهى كنت مريضا نوع ما كان المطر غزير احضرت لك علبة ووضعتها لك في احد الطاولات بمساعدة احد الموضفين فتحتها و نظرت لي كنت اراقبك من الزجاج لم اهتم للمطر فعليا رؤيتك كانت اهم

فتحت العلبة اعطيتك علبة مناديل و كتبت ببطاقة صفراء "هذا لأنفك" و لا أعرف لما لكن وضعت صورتي و كتبت "هذا من أجل قلبك" و الاغبى من ذلك الملابس الداخلية التي كتبت على بطاقتها "هذا من اجل وقت لاحق " كنت غبيا وقته لكن الأهم كنت سعيدا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتحت العلبة اعطيتك علبة مناديل و كتبت ببطاقة صفراء "هذا لأنفك" و لا أعرف لما لكن وضعت صورتي و كتبت "هذا من أجل قلبك" و الاغبى من ذلك الملابس الداخلية التي كتبت على بطاقتها "هذا من اجل وقت لاحق " كنت غبيا وقته لكن الأهم كنت سعيدا
.
.
.
.

البارت ذكرياتهم وقذا

the vow | cmحيث تعيش القصص. اكتشف الآن