ستعتقد حتماً أنها رواية ...و لكنها فقط خواطري عن الشخص المجهول الذي لا أعلم عنه أي شئ و لم يظهر بحياتي بعد..و لكنني أنتظره...أحببته بالرغم من عدم معرفتي له أحبه و سأحبه لآخر نفس بي ... ذاك المجهول الوسيم💕
كيف حالك ذئبي المجهول أتمنى أنك بخير و لست مريضاً مثلي لأنني مريضة مجدداً.. أكره الشتاء أكرهه حسناً لا يهم المهم أنك لست مريض أتعلم؟ أشعر بالحزن .. لقد وضعوا ألعاب في ذلك المكان ليس ببعيد عن بيتي و لكنني لا أستطيع أن أذهب إليه لحالي أنت تعلم أنني لا أحب الخروج وحدي .. مكان مثل ملاهي يصنعوها في كل نوفمبر سينتهي يوم عشرين ذلك الشهر .. الأفضل أن تأتي سريعا حتى نذهب إليه معاً ... سيكون موعداً لطيفاً صدقني.. حسناً سأكمل.. لطالما أردت أن أذهب و ألعب في ذلك المكان لكنني لم أستطع .. أريد أن اذهب لذلك المكان و لكنني أريدك معي.. آخر مرة ذهبت إليها لملاهي كنت بالسابعة أو أقل كانت أول و آخر مرة لم نلعب بالكثير من الألعاب أنا أتذكر ما حدث كنا قد وصلنا لعبنا بلعبتين أو ثلاث ثم ذهبنا للمنزل بسببه ظل يتشاجر مع أمي لا اعلم لما .. عندما أتذكر ما فعلت و أنا صغيرة أشعر بالحزن على نفسي.. لأنني لم افعل الكثير و لكن على الأقل كنت سعيدة .. كنت أسعد بكثير و لم أفهم المشاكل و لم يهمني أي شيء .. أريدك أن تأتي لنذهب لذلك المكان لنلعب و نصنع ذكرياتنا أريدك أن تأتي في عيد ميلادي ستكون أعظم هدية جاءت لي لا أريد شئ آخر فقط أنت .. صديقتي لا تستطيع الخروج لأنها مشغولة و صديقتي الأخرى في بلدة أخرى بعيدة عني و الآخرين في قارة اخرى.. أشعر بالوحدة هنا أريدك أن تأتي مجهولي .. أيضاً أنا لا أضمن لك إذا أتيت السنة القادمة سأكون بنفس البلد أم لا لأننا نبحث عن بيت آخر و ربما في بلدة أخرى لا أعلم .. إذا كنت معي لن يهمني أين سأكون أريدك فقط معي بجانبي🥺
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
