وف القسم
احمد : انا قولت كل اللى عندى ياباشا بس والله العظيم كان خلاف عادى وكنت هالصحها بالكمتين انا مستحيل اقتل حضرتك ده انا عمرى ماقتلت نمله هقتل بنى ادم
الظابط : خلااااص انت هتحكيلى قصه حياتك خدوى ياعسكرى
احمد : يا خدنى فين ياباشا؟
الظابط :ع حجز
احمد : حجز ايه باباشا انا برئ والله العظيم برئ
___________________________________________________
بتستمر التحقيقات وبيفرغوا كاميرات المراقبه
ويشوفوا انه فعلا حصل شجار بينهم وبعدها مشيت "كاميليا" وهى متعصبه وبعدها ببدخل "احمد" وهو مضايق وبيرن تلفونه بعدها بينزل جرى من الشركه
الظابط : وقف هنا
بيفضل الظابط يعيد ف اخر لقطه
الظابط : السر ف المكالمه
بسمعوا المكالمه وبيعرفوا ان فعلا "كاميليا" كانت بتستنجد ب "احمد"
وقارنوا وقت المكالمه مع وقت كاميرا المراقبه
ويعرفوا فعلا ان "احمد" مكنش موجود وقت الحادثه
___________________________________________________
بيمر الوقت وبستعيد "كاميليا" عافيتها وبيتعمل معاها التحقيق
الظابط : حمد الله ع السلامه يا انسه كاميليا
كاميليا : الله يسلمك يا فندم
الظابط : ها جاهزه للتحقيق ولا نجله
كاميليا : لا جاهزه
الظابط : على بركه الله احكيلنا ايه اللى حصل قبل الحادث
كاميليا بحزن : هو حصل بينا خلاف
الظابط : ممكن اعرف الخلاف ده؟
كاميليا بحزن : احمد كان بيروح اشاعات ان احنا مرتبطين عشان يعمل لنفسه داعيا، خرجت متعصبه بعدها وروحت ع البيت
لاقيت قهوتى اللى كنت نسيت اشربها قبل ما انزل شربتها وفجأه حسيت انى بموت ف رنيت عليه عشان يلحقنى وبعدها محسيتش بنفسى
الظابط : مفيش اى حاجه تانيه عايزه تقوليها؟
كاميليا : مفيش اى حاجه تانى هو ده كل اللى حصل
الظابط : مبتتهميش حد؟
كاميليا : لا لانى مليش مشاكل مع حد حتى لو احمد مستحيل يعمل كده احنا ممكن يحصل بينا خلافات بس مش هتوصل لكده
الظابط : تمام، عموما متقلقيش التحقيقات شغاله لحد ما نعرف مين عمل كده
بتستمر التحقيقات عشان يعرفوا مين اللى عمل كده وبيطلع احمد براءه
___________________________________________________
ف المستشفى
الممرضه : انسه كاميليا فى حد عايز يزورك
كاميليا باستغراب : حد حد مين!!
بيدخل "احمد" ومعاه بوكيه ورد كبير
كاميليا : احمد
احمد : اتمنى متكونيش مضايقه منى
كاميليا : لو مكنتش مضايه منك مكنتش كلمتك تلحقى
احمد : بس انا ملحتكيش البوليس جاه فجأه واضطريت اهرب
كاميليا : حصل الخير المهم ان انا كويسه الحمد لله وانت كمان محصلكش حاجه وبتمسك ايده
احمد : صدقينى لو جرالك حاجه انا مكنتش هسامح نفسى ابدا
كاميليا : متحملش نفسك الذنب انت معملتش حاجه
احمد : بخصوص المشكله اللى حصلت انت فهمتينى غلط هو اللى حصل هو......
بتحط "كاميليا" ايدها على بوقه
كاميليا : خلاص مش عايزه اعرف خلاص اللى فات مات
احمد : بس لازم تعرفى
كاميليا : انا لسه تعبانه شويه ومحتاجه وقت عشان اقدر افهم
احمد : تمام عن اذنك
___________________________________________________
بيمر الوقت وبترجع كل حاجه لطبيعتها وبتكمل الشرطه التحقيقات والتخريات لكن بلا هدف
بترجع "كاميليا" للشركه تانى
جيهان : يا فتاح ياعليم يارزاق ياكريم ايه اللى رجع الوليه دى هنا تانى
امانى : ما خلاص بقى قلبك ابيض يا جيهان
جيهان : انا عايزه افهم انت هتفصلى سايبه شغلك ومركزه معايا على طول
بتتكسف "امانى" وبتبص ف الورق بتاعها
___________________________________________________
كاميليا : هاااى
احمد بسعاده : كاميليا حمد الله ع السلامه
كاميليا : وحشتنى وحشتنى اوى
بتدخل "جيهان" على غفله من غير ما تخبط
جيهان : مستر احمااااد الصفقه اللى مرجعتهاش من ساعه متعملت
احمد : وقته؟
جيهان : وقته جدا
وبتطلع متعصبه، بتلاحظ "كاميليا" ان "احمد" باصصلها باعجاب
كاميليا : مالك يا احمد
احمد : ايييه مفيش ان كويس
كاميليا : اومال مالك باصصلها كده ليه على فكره ان لاحظت من ساعه ما جيت الشركه وانت مركز معاها
احمد : مفيش الكلام ده بس المشكله انها مختلفه شويه
كاميليا : مختلفه اه مسيرى اعرف الاختلاف ده عن اذنك
بيشوف "احمد" الصفقه اخيرا وبينصدم من اللى بيشوفه
احمد : كنت عارف انك مش هتسيبنى ف حالى بس انا وراك يامصطفى#سيكرتيره_عند_طليقى
#جيهان
#احمد
#بقلم_منه_محمد
أنت تقرأ
سيكرتيره عند طليقى
Romanceتدور احداث القصه مع "جيهان" الذى تضطر ان تعمل عند طليقها والذى تكره بشده