▫️لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت▫️
▫️من الظالمين▫️
بليز لا تنسوا الفوت و خاصتا التعليق بين الفقرات لطفا الحماس عندي يعتمد على تعليقاتكم الداعمة
لي 🥰😍
.
.
.
.
"مامااا"
ينادي تايهيونغ ذو السابع سنوات والدته الجالسة على الطاولة حذو نامجون
هي تقوم بإصلاح فروض تلاميذها في الصف
و هو يعمل في حاسوبه المحمول على أحد التصاميم
"نعم صغيري"
"أوه ماما أنتي تقومين بإصلاح الفروض؟"
"أجل"
"هذا جيد هل أصلحتي إختباري؟"
قال تايهيونغ بحماس لتجيب والدته
"أجل"
"حقا؟ كم تحصلت؟ ما هي علامتي؟"
"لن أخبرك كما أنني لست راضية بعلامتك
و سنتناقش فيها لاحقا حين أعيد لكم إختباراتكم في الصف"
نظرت له أوناي بغير رضا ثم أعادت نظرها لورقة الإختبار تنهي إصلاحها
"و لما سأنتظر؟ أخبريني الأن ما هي علامتي؟"
"ليس الأن"
" و لما؟ ألم تقولي أنك أصلحتي إختباري إذن تعامين كم نلت و يمكنك إخباري الأن"
قال تايهيونغ بإصرار لتفسر أوناي للمرة التي
لا تعرف رتبتها
"كم شرحت لك من المرة أنني والدتك في البيت
و أما في المدرسة و ما يخصها أكون معلمتك لا أمك لذا لا يمكنك معرفة عددك حتى الحصة القادمة"
"أنت قلتيها أنتي والدتي في البيت و نحن في البيت الأن إذن أخبرني"
زفرت أوناي بتعب و تايهيونغ غير مستسلم ينتظر الرد منه
"جميع الأمهات لا تعلم بأعداد أبنائها لأن الأعداد مازالت لدى المعلمة و التي هي أنا و أنت الأن تطلبها مني أي أنك تطلبها من معلمتك لا والدتك لذا لا يمكنني إخبارك عنها حتى أعيد
الإختبارات للجميع في الصف و منهم أنت"
أنت تقرأ
The baby
Aléatoire"هي غيرة لكنها بداية المحبة" ⚠️الفكرة تعود إلي و لا أسمح بسرقة أفكاري الرواية خالية من أي علاقات محرمة الغلاف من تصميمي
