ام علي : رحت اريد اشوف البنيه وجان اسمع علي يكتل بيهة وقافل باب الاستقبال كمت اصيح يمه علي افتح الباب ولك عوف البنيه خطيه ورة شوي وفتح الباب وجان اشوف البنيه طايحة و مغمي عليهة
ولك يمه شمسوي بيهة ولك ليش هيج شنو سوتلك هي ولك والله خطيه يمه صخام الصخمنيعلي : خل تولي مالج غرض بيهة خل تموت
ام علي : ولك طايح الحض شنو مالي غرض بيهة
ولك لبنيه ماتحوس وخشمهة ايخر دم ولك روح جيب ماي خل اغسل وجهةعلي: خفت عليهة من كالت امي ماتحوس وطك خشمة دم رحت جبت ماي ونطيته لمي وغسلت وجهة
ليان : من كد الضرب بعد ماكمت احس بشي وراها فزيت علة هاي المرة ام هاذة الوحش الما عنده رحمه خطية تغسل بوجهي وماكدر احوس احس بجسمي كله خدران من كد الوجع وعضامي متكسرة وشفتة واكف يم الباب ويدخن جكاير
ام علي : ها يمه شلون صرتي ناخذج للمستشفى
ليان: كمت ابجي😭 لا خالة أني خايفه اريد ماما
اروحلج فدوه خالة ماريد اضل هنا يم هاذة الوحشوهاذة الحجي وجهي مدمور من كد البوكسيات وخشمي يخر دم ماينكطع
علي : ولج منو هاذة الوحش كضي السانج لااكصه الج
ام علي: يمه رحمة لله كافي مادشوفها شلون خشمهة ماكاعد ينكطع كومي يمه بنيتي غسلي وجهج
ليان : كمت وياهة خذتني للمغسله وغسلت وكلتلي رفعي راسج خل ينكطع الدم
ام علي : دمشي بغرفتي ارتاحي
ليان : خوش
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
مريم : ودعت امي ورحت ويه حيدر الطريق كلة اباوع لحيدر كلش ضايج علة اختة ليان والله حتة اني ضايجه عليهة
حيدر : يله مريم وصلنة نزلي اكلك بوية خل نشتكي علة علي
ابو حيدر: ها شنو تشتكي بعد هي صارت مرتة بعدين يتفاهمون شنو قابل خطفهة حتة نشتكي اخذ مرتك وادخل جوه
مريم : حيدر صدك اخوي كلبه طيب بعدين يتفاهمون
حيدر : انتي سدي حلكج ماريد اسمع صوتج
يييييله دخلي جوهمريم : 😥 حيدر رزلني وكلش انقهرت وحتة فشلني اكبال ابوه راح عمي ابو حيدر دك الباب فتحتة ام حيدر
ام حيد: ها ليان شلونهة خو مابجت
ابو حيدر : زينه وخله ودخل جوة تعاي وينج نطيني حباية راس راسي راح ينفجر
هاك هاي حباية للراس اصبلك جاي حيدر يمه اخذ مرتك للغرفة ترتاح
حيدر: تعاي وينج يله صعدي بدلي ونزلي سوي غدة
لا يمه أني اسوي غدة خل البنيه ترتاح
لا بعد منا ورايح انتي ارتاحي مريم اسوي كلشي
ويله هسة شنو كلت روحي بدلي ونزلي بسرعة
أنت تقرأ
المراهقة والثلاثيني
General Fictionمَهْمَا عَرفَ الرّجُل مِن نِسَاء تبقىِ هُناَك أُنثَى وَاحِدة في قلبه يَضلُ عاشِقاً لها ويَحِنُ إليها ولو عاش ألف قِصّة حُب بعدَها...